متلازمة هيلب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 63:
 
و تصنف المتلازمة إلى درجات بحسب مستوى الصفائح الدموية كالتالي:
* الدرجة 1:نقص شديد في مستوى الصفائح (≤50000?50000 خلية/ميكرولتر)
* الدرجة 2:نقص متوسط في مستوى الصفائح(>50,000 و ≤100?100,000 خلية/ميكرولتر)
* الدرجة 3:نقص بسيط في مستوى الصفائح(>100,000 و ≤150?150,000 خلية/ميكرولتر)
 
=== تبعاً لجامعة ميسيسيبي 2006 ===
صُنفت المتلازمة إلى ثلاث درجات، كالتالي:
* الدرجة 1:
# نقص شديد في الصفائح الدموية (≤50000?50000 خلية/ميكرولتر)
# ضعف وظائف الكبد (مستوى [[ناقلة أسبارتات]] و/أو [[ناقلة ألانين]] ≥70?70 وحدة دولية/لتر
# انحلال الدم (مستوى إنزيم لاكتات ديهيدروجينيز >600 وحدة دولية/لتر)
* الدرجة 2:
نفس المعايير لكن مع نقص نتوسط في الصفائح (>100,000 و ≤150?150,000 خلية/ميكرولتر)
* الدرجة 3:
# نقص بسيط في الصفائح الدموية (≤50000?50000 خلية/ميكرولتر)
# ضعف بسيط في وظائف الكبد (مستوى [[ناقلة أسبارتات]] و/أو [[ناقلة ألانين]] ≥40?40 وحدة دولية/لتر
# انحلال الدم (مستوى إنزيم لاكتات ديهيدروجينيز >600 وحدة دولية/لتر)
 
سطر 89:
* الانصمام: في حالة وجود ورم لدموي في الكبد أو حالات النزيف الشديد.
 
و يتضمن بروتوكول جامعة ميسيسيبي استخدام الكورتيكوستيرويد،[[الكورتيكوستيرويد]]، لكن تقريراً نشر عام 2009 ينص على أنه لا أدلة على فاعليته. و في [[مراجعة منهجية]] أجريت بواسطة [[مؤسسة كوكرين]] وجد أنه لا تأثير للكورتيكوستيرويد على الأم أو [[الجنين]].
 
== توقع سير المرض ==
مع [[العلاج]] تبلغ حالات [[وفيات]] الأمهات 1% فقط، رغم حدوث مضاعفات ك[[انفصال المشيمة المبكر]] و [[قصور كلوي حاد|القصور الكلوي الحاد]] و [[ورم دموي]] في [[الكبد]] و أضرار دائمة للكبد و [[انفصال الشبكية]] بنسبة 25%.
 
و تبلغ معدلات وفاة الأطفال في فترة ما حول الولادة 73 إلى 117 من كل 1000 طفل لأم مصابة بالمتلازمة، و 40% منهم يولدون بحجم أصغر من المتوسط لأعمارهم، وبشكل عام، تلعب عوامل كسن الطفل دوراً أهم من شدة المتلازمة في تحديد النتائج في الأجنة.
 
== الانتشار ==
[[وقوع|معدلات الحدوث]] تصل إلى 0.5-0.9% من كل حالات الحمل، و 10-20% من حالات تسمم الحمل الشديدة، و يشيع في النساء من الجنس القوقازي فوق ال25 عاماً.
 
== في التاريخ ==
عرفت المتلازمة كمرض منفصل عن تسمم الحمل الشديد عام 1982 بواسطة الطبيب لويس وينشتاين، و في مقالة نشرت عام 2005، كتب وينشتاين أن حالات وفيات الأمهات المصابات بانحلال الدم و و اضطراب وظائف الكبد و نقص الصفائح الدموية و انخفاض مستوى الجلوكوز بلا سبب معروف دفعه إلى البحث عن كل المعلومات الواردة في السجلات الطبية عن مثل هذه الحالات، و وجد أن هناك حالات مصابة تم الإبلاغ عنها منذ 1954.