شعور بالذنب: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Moayad nasser (نقاش | مساهمات) تم إصلاح النحو وسم: تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة |
Moayad nasser (نقاش | مساهمات) تم تصحيح خطأ مطبعي, تم إصلاح النحو وسم: تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة |
||
سطر 6:
الذنب
أحسن الأشياء خمسة البكاء على
أصبحنا ضعفاء مذنبين نأكل أرزاقنا وننتظر آجالنا.هدا كلام صحيح!
لا يشغلنك كثرة الناس عن نفسك فإن الأمر يخلص إليك دونهم
لو لم تكن لنا ذنوب نخاف على أنفسنا منها إلا حبنا للدنيا لخشينا على أنفسنا أن الله يقول ] تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا وَاللّهُ يُرِيدُ الآخِرَةَ [ أَرِيْدوا ما أراد الله.
سطر 16:
من عبد الله على الخطرات قضى الله حاجته على الخطرات، يعني ترك الذنوب إذا خطر على قلبه.
يتم الورع بتسوية جميع الخلق في قلبك والاشتغال عن عيوبهم بذنبك
وعليك باللفظ الجميل من قلب ذليل لرب جليل الذنوب لها تأثير كبير جدا على القلوب وهي التي تجعل الحياة المليئة بالضيق للنفس، كيف لا وربنا سبحانه وتعالى يقول : (ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى) فما بالك في الذي ترك الصلاة وترك الصيام والعبادة، أو أنه يصلي جسد بلا روح، ولا يتورع ان يرتكب الكبائر ويخالف أوامر الله، ولا يتوب فلا شك ان كل ذلك من الذنوب العظيمة التي يشعر بها المسلم وكأنها جبال على قلبه، ولكن المنافق لا يشعر بهذا ويبقى في غوايته حتى يلاقيه
لاتقل وكما ان هاتان الخصلتان من بين الخصال الاخرى وهن الهموم والقلق كافيتان لتقعدك عن الطموح والنجاح خاصتا ان احسن من الشعور بالذنوب هو الاسراع بالتوبة وعدم تكرار {{عواطف}}
|