التهاب العظم والغضروف السالخ: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف وسم يتيمة
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط WPCleaner v1.38b - باستخدام وب:فو (تدرج العناوين)
سطر 28:
يمكن إستخدام الأشعه السينية أو الأشعه المقطعية أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتشخيص ما إذ كان المريض يعاني من التهاب العظم والغضروف السالخ، فهي تظهر نخر العظم تحت الغضروف أو تشكل شظايا رخوة أو كلاهما،<ref>http://www.ajronline.org/cgi/reprint/180/3/641.pdf</ref> و في بعض الأحيان يتم إستخدام أشعة الطب النووي العظمي لتقييم درجة الترخي داخل المفصل.<ref>http://radiology.rsnajnls.org/cgi/reprint/165/3/775</ref>
 
==== الفحص السريري ====
 
غالبا ما يبدأ الفحص المبدئي في المريض المشتبه به بالاصابة بمرض العظم والغضروف السالخ في الركبة، قد يتمكن الناس من المشي وساقهم مستدارة إلى الخارج محاولين تجنب اصطدام العمود الفقري على الجانب الجزئي لعظم الفخذ، و قد يتحقق الطبيب الفاحص من ضعف عضلات الفخذ،<ref>http://www.ejbjs.org/cgi/reprint/49/3/477.pdf</ref> هذا الفحص قد يكشف السوائل المنرفقة المشتركة، والعظام القابلة للكسر ، و الفرقعة في العظام، ويعد اختبار ويلسون مفيد أيضا في تحديد الآفات في مرض العظم والغضروف السالخ الموجود في الفخذ، حيث يتم تنفيذ الاختبار من خلال توسيع الركبة ببطء من 90 درجة ، والحفاظ على دورانها الداخلي ،<ref>Am J Sports Med *journal</ref> فعندما يحدث ألم في 30 درجة من الانثناء في عظام الساق الخارجي فهذا يدل على الاصابة بمرض التهاب العظم والغضروف السالخ.