جلجولية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:أضاف قالب الإحداثيات :{{Cal coor}}
سطر 1:
{{Cal coor}}
{{معلومات قرية
|الاسم الرسمي = جلجولية
السطر 31 ⟵ 32:
 
== السكان ==
عام [[1922|1922 م]] سكن جلجولية قرابة (123) شخصاً، وعام [[1931|1931 م]] قد قطنوا البلدة فقط (260) شخصاً بينهم (134) ذكراً و(126) من الإناث، لهم ستون بيتاً.
 
عام [[1945|1945 م]] قدروا بـِ (740) عربياً مسلماً، وفي عام [[1961|1961 م]] بلغ التعداد (1,320) عربياً.
 
<br/>
السطر 79 ⟵ 80:
 
== التربية والتعليم ==
حتى سنوات الأربعين الأولى لم يكن في جلجولية مدرسة رسمية (حكومية) ولكن الأطفال كانوا يتلقون العلم في '''الكُتاب'''.
 
وفي سنوات الثلاثين كان هناك '''شيخ''' الذي يعرف بإمام البلد ومعلم الكُتاب '''الشيخ يوسف السيفاريني'''. فكان يُعلم الأطفال في غرفة كانت بجانب دكان شحادة مرار التي كان يشارك في رأس مالها.
 
في سنة [[1940|1940 م]] جاءت عائلة '''الشيخ سعيد محمد رابي''' من [[رنتيس]] والذي أصبح إماما للقرية ومعلماً للكُتاب. وكان الكُتاب في غرفة كبيرة في دار '''عمر الجيوسي''' بينما كان عدد من أولاد القرية يدرسون في مدرسة قلقيلية الابتدائية، فكانوا يسافرون يومياً مشياً على الأقدام أو على ظهور.
 
وظل الحال هكذا حتى سنة [[1945|1945 م]] حيث قام الأهالي ببناء غرفة كبيرة جعلوها مدرسة، وأرسلت إليهم دائرة المعارف معلماً من [[قلقيلية]].
 
ترتيب الطلاب كان في المدرسة من الصف الأول إلى الرابع وكل صف يجلس على سرب من المقاعد حيث كانوا يتعلمون جميعاً داخل تلك الغرفة.
 
وفي عام [[1948|1948 م]] خرج المعلم من القرية ولم يعد في القرية مدرسة حكومية. وفي أوائل تلك السنة دخل [[الجيش العراقي]] وأصبح هو المسئول عن القرية (وكما هو معروف عن منطقة [[المثلث]]، [[جنين (مدينة)|جنين]] و[[طولكرم]] و[[مدينة نابلس|نابلس]] وقراها).
 
أحس الأهالي بضرورة أن يكون لأبنائهم مدرسة، فاقترح المختار المرحوم '''سعيد إبراهيم راب'''ي أن يقوم أحد الشبان المتعلمين بتدريس الطلاب في غرفة المدرسة التي بنتها القرية. وقد وقع الإختيار على الشاب '''مصطفى مرار''' ليقوم بالمهمة حتى كان دخول [[إسرائيل]] في '''19/05/1949''' وأصبحت هي المسئولة إدارياً عن المدرسة، عُين المندوب العام لوزارة المعارف الشاب مصطفى مرار في وظيفته، استمر '''مصطفى مرار''' في العمل مدة سنة التحق بعدها بدار المعلمين في [[يافا]] واستلم إدارة المدرسة في هذه الفترة '''السيد محمد عبد الرحمن''' '''أبو خيط''' من قرية [[الطيرة (قرية)|الطيرة]] وعُين معلماً معه '''السيد بكر أبو كشك'''.
 
في سنة ([[1952]]-[[1953|1953 مـ]])، تفاقم عدد الطلاب والطالبات متصاعداً عشرات المرات بسبب تطبيق قانون التعليم الإلزامي الذي صدر في تلك الفترة. فأقرت التربية والتعليم عدد من الغرف ليتعلم بها الطلاب.<ref>موقع جلجولية.نت.</ref>