محمد بن طغج الإخشيد: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
سطر 15:
وكان ابن رائق قد هزم محمد الإخشيدى في بداية الأمر، وانشغل جنود ابن رائق بجمع الأسلاب والغنائم ، فخرج كمين لابن الإخشيد عليهم، وهزمهم، وفرقهم، وتفرغ الإخشيد بعد هزيمة قائد الخليفة إلى الداخل، فنجح في القضاء على الفتن والقلاقل الداخلية، وراح يعمل على دراسة أحوال العالم العربي المجاور لمصر لحماية الدولة الاخشيدية.
وأخذ يفكر في وحدة تقف في وجه العدوان الخارجي من قبل الروم.
وبعد سنتين من قيام الدولة الإخشيدية ضم الإخشيد إليه الشام بعد موت ابن رائق سنة 130هـ ؛ ليعيد القوة إلى الشرق العربي، وليتسنى له الوقوف في وجه الروم البيزنطيين، وهنا خاف أباطرة الروم، وأسرعوا يخطبون وده كما فعلوا مع '''أحمد بن طولون'''
وفى العام التالى لهذه الوحدة(131ھ), مد الإخشيد نفوذه إلى مكة والمدينة، وراح يتولى أمر إقليمي [[الحجاز]] و [[تهامة]] ويشرف على الحرمين الشريفين.[المسجد النبوي و المسجد الحرام]
 
==وفاته==