سينما فنزويلا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 32:
حقق المخرج دييجو ريسكيز نجاجاً جديداً في شباك التذاكر من خلال فيلمه مانويلا ساينز. و بالرغم من هذا فإن التغيير الحقيقي في السينما الفنزويلية كان من الممكن أن يتحقق بعد عدة سنوات حيث عُرض في 2003 أول فيلم رقمي ''يوتوما، بدأ يطير '' للويس أرماندو روتشي و المكسيكي رودولفو اسبينو. وفي عام 2004 تم عرض ''نقطة و سهم'' لإيليا شنايدر وروكي باليرو و إدجر راميرز، حيث كان أحد الأفلام الأكثر نجاجاً و شهرة عالمياً. و حاز الفيلم علي أربع جوائز في مهرجانات عالمية.
 
أصبح فيلم قطار الإختطاف لجوناثن جاكوبوفيتش في عام 2005 أكثر فيلم مشاهدةً في فنزويلا. كما يعد نجاحاً كبيراً في توزيعه بواسطة شركة [[ميرماكس]] علي المستوي العالمي. في نفس ذات عام عُرض إل كاراكاسو لرومان تشالباود، حيث كان الفيلم الأكثر ميزانية في تاريخ السينما الفنزويلية، علي الرغم من خسارته الشنيعة في شباك التذاكر. بالإضافة إلى تطبيق قانون إصلاحي للسينما الوطنية و الذي حث علي بعض التغييرات، كفرض نسبة رسوم علي شاشة العرض السينمائية وأيضاً تشجيع الشركات الخاصة علي المشاركة في الأنشطة السينمائية عن طريق الضرائب المتعددة والحوافز الضريبية. عرض فيلم ''إيلبسيس'' لإدواردو ارياس ناس يوم 29 سبتمبر 2006 والذي تم إنتاجه في نفس ذات العام، وهو أول فيلم فنزويلي بنسخته اللأمريكية اللاتينية أنتج ووزع بواسطة [[تونتيث سينتشوري فوكس|سينتشوري فوكس]]. في هذا العام تم عرض إحدي عشرة فيلم فنزويلي حيث حقق فيلم فرانشسكو دي ميراندا لدييجو ريسكيز أعلي الإيرادات.<ref>Cifras del Departamento de Estadísticas del CNAC, publicadas en Blogacine (Consultado el 02/05/2007)</ref>
==المنظمات==
===المؤسسات و النقابات===