السينما في كوبا: الفرق بين النسختين
| [مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 22:
===السنيما ما بعد الثوره===
في بدايه الايام الاولي عام ١٩٥٩ ، تم انشاء دائره فن التصويرالسنيمائيه في وزاره الثقافه لجيش الممتردين ،الذي انتج الفيلم الوثائقى مثل هذه ارضنا لتوماس جوتيريز اليآ والمعيشه ل خوليو جارسيا اسبيونسا
كانت الدائره سلف لما يمكن ان يصبح (المعهد الكوبي السنيمائى للفن والصناعه) التي تأسس في مارس عام ١٩٥٩ نتيجه اول قانون للثقافه
ما بين فتره عام ١٩٥٩ و١٩٦٩ ، عمد العديد من النقاد الفن التصويري السنيمائي بانه العصر الذهبي للسنيما الكوبيه ، عامه بانتاج لوسيا (١٩٦٨) عبر اومبرتو سولاس وذكريات التخلف الانمائي عبر توماس جوتيريز اليآ ،ويتم تصنيف هذين المخرجين علي انهم افضل ما تملكه كوبا.
استقبل الكثير من دعاية الفيلم الوثائقي في عام ١٩٧٤ بطريقه مؤكده ومن خلال ساره غوميز نافذه ذكيه للاستبداد بالرجوله والعنصريه التي لا تزال موجوده في كوبا
تم اختيار فيلم ذكريات التخلف الانمائي بين افضل ١٠٠ فيلم في كل العصور من قبل الاتحاد الدولي لنوادي السنيما ولكن ربما كان ابرزها في العقد الاخير من القرن العشرين كان الفيلم الفراوله والشيكولاته لتوماس جوتريز آليا وخوان كارلوس تابيو
كان اول فيلم كوبي رشح لجوائز الاوسكار هو المتعلق بالتعصب وطرح الصداقه بين مثلي الجنس والثورة الشبابية المتشددة لمنظمه الجاليات
في وقت مبكر ، كان عصر السنيما الثورية هو ايضا ملحوظا للانتقدات القويه من قبل المخرجين الشباب وكانت جريمتهم الوحيده هي ظهورالافلام الوثائقيه التجريبيه أو العفويه مثل السنيما الحره والحاله الاكثر فاضحه للفيلم الوثائقي لأورلاندو خمينيز ليال ،وساب كابريرا انفاتي ب.م صوره ليله هافانا ، وكانت وحدها مع نظره الكاميرا دون اضواء لتأييد اي قبلات في المناظر الطبيعيه الليليه ،حيث كانت رقصه رومبا والمشروعات مشهد التي انتقلت مثل الظلال في الليل ▼
▲في وقت مبكر ، كان عصر السنيما الثورية هو ايضا ملحوظا للانتقدات القويه من قبل المخرجين الشباب وكانت جريمتهم الوحيده هي ظهورالافلام الوثائقيه التجريبيه أو العفويه مثل السنيما الحره والحاله الاكثر فاضحه للفيلم الوثائقي لأورلاندو خمينيز ليال ،وساب كابريرا انفاتي ب.م صوره ليله هافانا ، وكانت وحدها مع نظره الكاميرا دون اضواء لتأييد اي قبلات في المناظر الطبيعيه الليليه ،حيث كانت رقصه رومبا والمشروعات مشهد التي انتقلت مثل الظلال في الليل و هو فيلم وثائقي ، ولكن بالنسبه العديد من النقاد كان بسيط فهو جوهره حقيقيه للسنيما التجريبيه.
الفيلم الوثائقى لبعض المسؤلين انصار العمليه الثورية تفتقر للمظهر الجمالي والفني و ب.م التي لا تعكس الحقيقه الكوبية العاملة في اعدادالمواجهة اي تحرك وشيك من قبل الولايات المتحدة
اظهرت ان ميليشيا مع بندقيته علي استعداد للموت من اجل بلادهم
ب.م كانت محظوره ومصادره ومنتهيه لفتح المجال للخطاب الشهير لفيدل كاسترد في المكتبه الوطنيه ، كلمه الي المثقفين الذين كانوا شعارهم الرئيسي "مع الثوره كلنا..ضدد الثوره لا احد" .
طرد المصور السنيمائى الهام نيستور المندروز من مجله بوهيما من خلال الاشادة للفيلم لخمينيز ليال وكابريرا انفاتي كما ايضا كان مراقب عند الفيلم الوثائقى الان من خلال سانتيغو الفاريز (١٩٦٥) من قبل بعض النقاد مثل اول فيديو كليب في التاريخ .الفيلم الوثائقي تجمع اغنيه مع دورة عير منقطعة من الصورالتي تظهر التمييز. العنصري في الولايات المتحدة.
لقد بدأت ظهور الرسوم المتحركة في كوبا عام١٩٧٤مع فيلم البيدوا بالديس ، و هو الرمز الذى يمثل المحارب مامبى المقاتل من أجل إستقلال كوبا من الاحتلال الإسباني في القرن التاسع عشر. و فقد شاع ذلك بين الأطفال الكوبيين .
الفيلم الآخر للرسوم المتحركه البارز هو مصاصي الدماء في عام ١٩٨٣ ، و أيضاً عن طريق خوان بادرون .
في عام ١٩٧٧ ، تم إنشاء في هافانا ورشه عمل سينمائي للمداولادت في مسرح فارونا الخاصبجامعه هافانا من خلال الدكتور رايموندو تورس دياز ، لهذه المجموعة فكرة إنشاء الحركه الوطنية السينمائية التي من خلالها نشأ المشجعيين من كوبا ، و كانت تتألف من رايموندو توريس دياز و سيرجيو غارسيا مدروس ( أستاذ سيناريو ) و باربرا بلتوان جاميخو ( أستاذ الموسيقى في الفيلم ) و رولاندوبوت ( مسئول عن الطباعه و التركيب في ICAIC ) ، توماس جوتيريد آليا " تيتون" كان أستاذ للإخراج الأفلام الحركة عن فيلم الهواة ، و تيتو الجنك ( أستاذ الأداء السينمائي) و هيكتور غارسيا ميسا ( أستاذ التاريخ في السينما ) .
خلقت هذه الحركة أول مدرسة للسينما في هافانا ، و أجريت ثلاثه مهرجانات دولية، واحدة منهما يمكن أن ترى في الفيسبوك على صفحه " الحركة الوطنية لهواة السينما الكوبية " حيث يتم توثيق كل من هذا القبيل .
وفي عام ١٩٨١ توقف حركه نشاط الحركة الوطنية للهواة في كوبا مع هجرة مدرائها الرئيسيون .
و هذه الحركة السينمائية للهواة حررتها مجلته فيلم خاص بدون ضمادات سياسة من أي نوع ، و كان لها مشاركة اكثر من ٣٠٠٠٠ عضواً نشطاً .
رمز آخر من السينما الكوبي هو جريده المعهد الكوبي السنيمائى للفن والصناعه لامريكا الاتينيه من اخراج الفيردو غيفارا رئيس icatc الحالي .
وبعد عده سنوات كان موجه من قبل مديرها سانتياغو ألفاريز و المكسيكي رودولفو ايسيينو ، منتج الفيلم الوثائقى.
حدث اخر مهم هو مهرجان الدولي الديمقراطيات الجديدة لسنيما أمريكا اللاتينية الذي يعقد كل عام في هافانا منذ عام ١٩٧٩ و الاكثر اهميه في امريكا اللأتينيه .
تقع المدرسة الدولية للسنيما و التلفاز و الفديو من سان أنطونيو دي لوس بانيوس في منطقه سان أنطونيو دي لوس بانيوس على مقربه من هافانا ، بتمويل من مؤسسه السينمما الأمريكية اللأتينيه الجديدة و غابرييل غارسيا ماركيز، و كانت المدرسة استمرار للحركه الوطنية للهواة في كوبا MNCAC التي تم إنشاؤها أيضاً للطلاب أمريكا اللاتينية الي كوبا لدراسة الاتجاه ، سينناريو ، تصوير سينمائي و تحرير .
أيضاً ال ICAIC يحتوى علي سينماتيك من كوبا من جهه الراحل هيكتور غارسيا ميسا الذى حصل على أعلى مستويات الجوده في اعماله و بدء برنامج افلام الهاتف المحمول الذى يجلب الافلام الى المناطق النائيه عن المدن .
ساعد ICAIC في تعزيز صوت المجموعة التجريبية بين عامي ١٩٦٩ و١٩٧٧ و التي أثرت و دعمت الموسيقي من كوبا و خاصاً تروفا الجديد .
الشخصيات امثال سيلفيو رودريغيز ، بابلو ميلانيس وليو بروير كانوا بعض الفانين الذين شاركوا في البرنامج .
===ما بعد الحرب الباردة===
في هذه المرحله ، فلقد سلط الضوء على عمل صناع السينما الكوبية الصغار ، الذي قدم في المعرض الوطني للمخرجين الجدد ل ICAIC
من عام ٢٠٠٠ و تتكون بشكل رئيسي من الأفلام الوثائقية و الافلام القصيرة فيصيعه رقمية مع الميزانيات المستقلة ، و من بين المؤلفيين الجدد من الفيلم المستقل الكوبي يسلط الضوء على إستبيان إنزاوزت و ميغيل كويلا و إدواردو ديل لانو و بافل جيرو و ارنستو دارانز و كاريل دوكاسس و ألينا رودريغو و غوستافوبيريز ضمن أمور أخرى .
لقد تم أيضاً إبراز المؤلفين ذو خبرة عالية مثل فرنادو بيريز من خلال اعماله مثل مدغشقر ١٩٩٤ ، الحياه صافره ١٩٩٨ و جناح هافانا ٢٠٠٣ .
هناك إختلافات ملحوظه بين الأفلام الكوبيه التي قدمت قبل عام ١٩٩٠. لا سيما مع الميزانية ICIAC و السينما لاحقاً مع سقوط الاتحاد السوفياتي ،من تلك اللحظة التاريخية و حتي اليوم ، فقد تنوعت اشكال إنتاج الأفلام و الفديو في كوبا ، و ذلك اساسا ً من ظهور التقنيات الرقمية و بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك قدر اكبر من الانفتاح لمعالجة القضايا الحاسمة حول المجتما الكوبى الحالي ، و على الرغم من أن هذه الأفلام الوثائقية و الافلام الوثائقية و الافلام و يتوقع أن هذه المهرجانات السنيمائيه و العينات قليله الإنتشار التي لا تبث علي التلفاز الوطني .
مستقبل السينما الكوبي غير مؤكد ، ولكن نظراً للتراث التاريخى من هذا القبيل للبلاد في الانتاج من المرجح أن يستمر هذا بدعم من وجود مدارس السينما مثل إسا و سان أنطونيو دي لوس بانيوس ، و مهرجات ذو مكانة عالية دولية مثل : مهرجان السينمائي الدولي هافانا .
حاليا ناقش صناع السنيما من كوبا إنشاء قانون للسينمل التي من شأنها أن تنشىء إطار واضح و شفاف لخلق سينما مستقله على المستوى الصناعي و التي يمكن أن تكون وسيله لتحقيق قدر اكبر من الإطار القانوني في التنوع الموضوعي و الحصول على تمويل دولى لتجديد و تطوير السينما الكوبي.
==مخرجون وممثلون من كوبا==
===مخرجون===
| |||