سينما فنزويلا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 18:
عرض ماوريسيو اودرمان نييتو فيلمه ''الهيكل الوظيفي للعثور علي الذات'' EFPEUM في عام 1965. وظهر هذا الفيلم الذي يعد أول محاولة للخيال العلمي في فنزويلا حيث كان سابق لأوانه في بلد لم تستيقظ بعد من الواقعية، حيث بدأت بالكاد تقبل فكرة الواقعية السحرية كعنصر في الثقافة الفنزويلية. علق المخرج في روايته الخيالية علي الفيلم ''عندما اعترض الجميع'' (1973):
{{اقتباس خاص|انتهيت في تلك الأيام من تصوير فيلم الخيال العلمي. وعندما عرضوه في ذلك المكان السئ الذي يدعي السنيما، <br/>قررت عدم الحضور و لكن حاولت أن ألقي السمع من مكان بعيد. حيث قال أحدهم "الفيلم الأكثر جنوناَ هذا العام".<br/>لكن لم يفهم أحد فحوي الفيلم. ضحك الجميع بصوت عال، وعلي ما يبدو استمتع المشاهدين كثيراً. لم تكن غايتي تقديم فيلم كوميدي، <br/>و لكن هذا ما حدث فكان النجاح. لم أعلم قط أن الفيلم ظل في أيدي المنتجين حيث ألقوه في أدراج المكاتب كما يفعل الأخرون في بلاد المحيط الأطلسي...}}
 
 
===السينما الفنزويلية الحديثة===
حقق فيلم ''عندما أريد البكاء لا أبكي'' ماوريسيو فاليرشتاين عام 1973 نجاحاً غير مسبق في شباك التذاكر، الذي أقتبس عن راية ميجيل اوتيرو سيلبا، مما أدي بداية حركة الإزدهار أو البوم الذي يطلق عليها السنيما الفنزيلية الحديثة. حيث تعد من تيار السنيما الإجتماعية الذي اشتهر في العقد السابع ومن أبرز مؤسسيه بجانب فالرشتاين، رومان تشالباود بالأخص في فيلمه ''السمكة التي تدخن''، وكليمنتي دي لا سردا عن فيلم أنا الجاني<ref>Hernández, Tulio. Cronología del cine venezolano en Gobierno en línea (Consultado el 02/05/2007)</ref>.
===السينما في العقد التاسع===
===القرن الحديث و التكنولوجيا الحديثة===