نظريات الخلق عند المصريين القدماء: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Jobas (نقاش | مساهمات)
ط استرجاع تعديلات 41.44.15.82 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة SHBot
سطر 20:
كان الجيل الثاني مكوناً من زوجين من الآلهة، عندما عطس الإله [[أتوم (إله)|آتوم]] الهواء الخارج كان يمثل ا الإله "[[شو]]" رب الجفاف أو الهواء في بعض الآراء والإلهة "[[تفنوت]] والتي كانت تمثل الرزاز الناتج من عطسه الإله [[أتوم (إله)|آتوم]] ربة الرطوبة، ومن اتحاد الجفاف والرطوبة نتج عنه الجيل الثالث، زوجان آخران هما الإله "[[جب]]" رب الأرض والإلهة "[[نوت]]" ربة السماء، رزقت السماء والأرض بأربعة أولاد مكونين الجيل الرابع وهم على التوالي "[[أوزوريس]]"،"[[إيزيس]]"،"[[ست]]"و"[[نفتيس]]".
 
=== أسطورة إيزيس وأوزوريس . ===
مع بداية الجيل الرابع من الآلهة، نجد أن الشر بدأ في الظهور على الأرض، بغيرة "[[ست]]" من أخيه "[[أوزوريس]]" وخاصا بعد إعلان الأخير ملكاً على مصر، يتم اغتياله بيد "[[ست]]" وتمزيق جسده وتفريق أشلائه على جميع مقاطعات مصر، لتبدأ "[[إيزيس]]" بمساعدة أختها "[[نفتيس]]" في رحلة تجميع أشلاء زوجها الحبيب "[[أوزوريس]]"، التي وصلت رحلتها في البحث إلى [[جبيل]] في [[لبنان]]، بعد تجميع كافة الأشلاء يساعدها "[[أنوبيس]]" رب [[التحنيط]] وحارس العالم الأخر والمسئول عن إعلان النتيجة النهائية للمتوفى (الذي يقال إنه ابن غير شرعي "ل[[أوزوريس]]" و"[[نفتيس]]") في تحنيط زوجها ثم كافأته الإلهة [[إيزيس]] بعد ذلك بفهم حديث البشر، ويعيد "[[رع]]" الحياة "ل[[أوزوريس]]" لمدة يوم واحد لتنجب منه "[[إيزيس]]" ولدها "[[حورس]]"، الذي تخبئه في مستنقعات [[الدلتا]] تحت رعاية الإلهة "[[حتحور]]" البقرة المرضعة، ليشب بعدها وتبدأ الحرب بينه وبين عمه "[[ست]]" وينتصر "[[حورس]]" الصقر، تتم محاكمة عادلة برئاسة جده الإله "[[جب]]"، يحصل [[حورس]] على ملك مصر أما "[[أوزوريس]]" فينصب حاكماً لعالم الموتى.
[[ملف:Horuseye.jpg|تصغير|'''عين حورس''']]