السينما البرازيلية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Hadeer saad21 (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
Hadeer saad21 (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=مارس 2016}}
==السينما البرازيلية==
بدايات السينما البرازيلية تأتى مع الإنتقال من القرن التاسع عشر للقرن العشرين، ولكنها استغرقت بعض الوقت لكى تأخد شكلها الشعبى للترفيه. ففي عام [[1898]]<ref>https://es.wikipedia.org/wiki/Enciclopedia_Salvat</ref> تم إصدار الفيلم البرازيلى
==البدايات==
بعد مرور شهرين على تقديم إختراع الأخوين لوميير أقيم معرض للسينما فى [[ريو دى جانيرو]].
==1930،1940==
لم يلاقى فيلم الحد(1930)
ومع إكتساب
==1950==
خلال عامى
==1960==
===سينما نوبو===
الواقعية الإيطالية الجديدة
روشا، غالبًا ما يتحدث عن أفلامه بإعتبارها نقطة انطلاق لما تم اعتباره من
===سينما بى===
ظهرت السينما المهمشة مرتبطة بمنطقة بوكا دى ليكثو ب سان باولو، وقد قدم روجيريو سجنسيرا، قصة قائمة على جريمة مشينة لهذه الفترة. في العام التالى، قدم فيلم Matou a familia e foi ao cinema ل خوليو براسانى، وتدور قصة الفيلم حول قيام البطل بقتل عائلته ثم ذهابه بعد ذلك إلى السينما. في بعض الأحيان، السينما المهمشة فى هذه الفترة يطلق عليها اودى جرودى، وهى تعد تشويه للكلمة الإنجليزية تحت الأرض. وكان Zé do Caixão يمتلك شعبية ومخرج سينما الرعب خوسيه موخيكا مارينز. وارتباطًا بهذا النوع ظهر، بورنو تشان شادا، وهو نوع شعبى ظهر فى عام 1970. ومما يدل عليه
==1970 ، 1980==
استفادت الأفلام فى تلك الفترة من الوكالات المملوكة للدولة، ومع ذلك كان دورها يتسم بالغموض، من ناحية، كان يتم انتقاد معيار الإختيار لديها والذى يتسم بالتشكيك و[[البيروقراطية]] والمحسوبية، وكان ينظر إليها على أنها شكل من أشكال الرقابة الحكومية على الإنتاج الفنى، ومن جانب أخر، كان جزء كبير من الإنتاج السينمائى لهذه الفترة ممكنًا نظرًا لوجوده. تم إنتاج مجموعة من الأفلام المتنوعة والتى لا تنسى، شاملة بذلك تناول حياة نيلسون رودريغيز، تودا نونيز سيرا كاستيجو (1973)ل ارنالدو جابور، وداعًا وداعًا برازيل (1979)ل كاكا ديجوس، بكثوتى (1980) ل هكتور بابنثو وميموريس دو كارسيرى (1984)ل نيلسون بيريرا دوس سانتوس. وأحدا من أكثر الأفلام نجاحًا فى تاريخ السينما البرازيلية هو تناول رواية جورج أمادو، دونيا فلور وزوجاها الاتنان (1976) والذى تم تنفيذه من قبل برونو باريتو. في 1975، تم التوصل إلى ذروة عدد دور السينما حيث وصل مجموع دورالعرض إلى 3276 دار عرض. في العام نفسه، وصل مجموع عائد بيع الأفلام البرازيلية إلى 275400000 مليون.
==مهراجانات السينما البرازيلية==
في [[البرازيل]] تم
==أنظر أيضًا==
سينما نوبو
|