السينما البرازيلية: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1:
{{يتيمة|تاريخ=مارس 2016}}
==السينما البرازيلية==
بدايات السينما البرازيلية تأتى مع الإنتقال من القرن التاسع عشر للقرن العشرين، ولكنها استغرقت بعض الوقت لكى تأخد شكلها الشعبى للترفيه. ففي عام [[1898]]<ref>https://es.wikipedia.org/wiki/Enciclopedia_Salvat</ref> تم إصدار الفيلم البرازيلى الاولالأول نشرة إخبارية. وقد مرت صناعة السينما البرازيلية بفترات من الإزدهار والتدهور، مما يعكس إعتمادها على تمويل وحوافز الدولة.
==البدايات==
بعد مرور شهرين على تقديم إختراع الأخوين لوميير أقيم معرض للسينما فى [[ريو دى جانيرو]]. فىفي عام[[1898]] حيث من المفترض انإن الإيطالى ألفونسو سجريتو قام بتصوير خليج غوانابارا من أعلى سفينهسفينة برسيل وذلك خلال رحلة عودته إلى اوروبا،أوروبا ، وعلى الرغم من انإن بعض الباحثين يشككون فىفي مدى مصداقية الحدث نظرًا لعدم الاحتفاظ بنسخة واحدة للفيلم، ولكن سجريتو واصل تصوير وثائقالوثائق هو وأخيه باتشوال سجريتو. خلال فترة البيى ايبوكى للسينما البرازيلي ،البرازيلي، عندما كانت الأفلام الصامتة باللونين الأبيض والأسود أقل تكلفة انتاجية،إنتاجية، كان الجزء الأكبر من العمل يأتى نتيجة لتعب الافرادالأفراد المتحمسين والراغبين بالمجازفة بأنفسهم، اكترأكثر من الشركات التجارية نفسها. ولم تُولى الدولة اهتمامًا للسينما فى ظل غياب التشريع الفعلى لهذا القطاع. فىفي أوائل القرن العشرين، كان هناك زيادة في عدد دور السينما في [[ريو دى جانيرو]] و[[ساو باولو]] وذلك عندما أصبح إستخدام التيار الكهربى اكثرأكثر امانًا. وكانت الشركات الأجنبية والأفلام القصيرة التي وثقت الأحداث المحلية الأكثر شيوعًا فىفي ذلك الوقت. وتعد بعض من الأعمال الأولية الخيالية التى تم تصويرها فى البرازيل تحت مسمى افلامأفلام المنازل هى إعادة إحياء للجرائم التى التى ظهرت على عناوين الصحف فى الفترات الأخيرة. ويمثل فيلم الخانقون(1906)ل فرانسسكو مارسيو النجاح الأول لهذا النوع من السينما. وأيضًا امتلكت الأفلام الغنائية شعبية، حيث يقوم الممثلون بالإختباءوراءالشاشةبالإختباء وراء الشاشة ويقومون بالغناء أثناء العرض. خلال 1920، ازدهرالإنتاجازدهر الإنتاج السينمائى في العديد من المناطق بالبلاد مثل، ريسيفى، [[كامبيناس]] وكاتاجواسيس.
==1930،1940==
لم يلاقى فيلم الحد(1930)لىل ماريو بيكسوتو إستحسان الجمهور، ولكنه فى نهاية المطاف تم إعتباره عملًا رائدًا فى مجال [[السينما الصامتة]] جنبًا الى جنب مع فيلم جانا بروتا (1933)ل أومبرتو مانورو.<ref>http://www.mariopeixoto.com/home_eng.htm</ref> فى عام 19301930، ،قامقام أديمار غونزاغا بتأسيس شركه سينيدياوقامسينيديا وقام بتخصيص إنتاجةإنتاجه للأعمال الدرامية الشعبية و[[الكوميديا الموسيقية]] الهزلية والنوع السيى المسمى ب تشان شادا، وفىوفي الأغلب تشان شادا يتضمن هجاء لأفلام [[هوليود]] .
ومع إكتساب الممثلهالممثلة [[كارمن ميراندا]] سمعهسمعة سيئة فى الخارج. لاقى فيلم ابرو دا غيلدا دا ابريو (1946)الممثل للنموذج الميلودرامى الاتينى نجاحًا فى شباك التذاكر وجذب نحو اربعهأربعة ملايين مشاهد. وكان الرئيس جيتوليو فارغاس على دراية بنمو صناعة السينماالسينما، ،لذلكلذلك في عام 1939، أصدر مرسومًا يتضمن عرض حصة من الأفلام البرازيلية في دور السينما، ولا يزال القانون قائمًا،وقائمًا، فيوفي الوقت الذي ينظر فيه إلىإلي المرسوم فارغاس كإجراء إيجابي أو قومى، تم تفسيره ايضًا على أنه شكل من أشكال الرقابة وتدخل الدولة.
==1950==
خلال عامى 1940و1940 1950،و1950، الأفلام التى تم انتاجهاإنتاجها من قبل شركةاتلنتيداشركة اتلنتيدا لاقت نجاحًا كبيرًا واستقطبت جماهير كبيرة من أجل الإستمرار مع تشان شاداس. ومن بين الممثلين المرتبطين ب اطلانديتا، والعاملين سابقًا بسينيديا يلاقو اوسكاريتو<ref> «Oscarito»</ref> ممثل هزلى مع بعض الذكريات لهاربو ماركس كبطل مصحوبًا عادتًاعادة بعطيل والذى يمثل عادتًاعادة دور ممثل مساعد. <ref> «Grande Otelo»</ref>ويظهر خوسيه لوجوى عادتًاعادة فى دور الشرير<ref> «José Lewgoy»</ref> بينما زيزى غالبًا ما تقدم دور الزوجهالزوجة الغير مرغوب فيهاوالمتذمرةفيها والمتذمرة. غالبًا، فىفي هذه الفترة كان يتم تجاهل العديد من الأفلام بإعتبارها تجارية بحتهبحتة وتم إعطائها الطابع الأمريكى، على الرغم من انإنها فىفي 1970 قامت بإسترجاع شرعيتها. وعلى الرغم من تجاهلها من قبل النخب الفكريه،الفكرية ، قامت هذه الأفلام بإستقطاب عدد كبير من الجماهير مثل اىأى نجاح حققه فيلم لسينما نوبو. حاليًا، االروايات الممثلهالممثلة تليفزيونيًاوبالاخصتليفزيونيًا وبالأخص رواية داس سيتى(الأسمالاسم الذى يطلق على الروايات التى يتم إنتاجها من قبل قناة ردى غلوبو والتى يتم بثها من الأتنينالاثنين للسبت فىفي السابعه مساءً)تم تعريفيهم على انهمأنهم يمثلون إرث روح تشان شادا. العديد من الأفلام المنتجهالمنتجة من قبل الشركات تم فقدها على مدار السنونالسنين نتيجهنتيجة لحريق اوأو فيضان اصابأصاب اماكنأماكن تخزينها.
==1960==
===سينما نوبو===
الواقعية الإيطالية الجديدة متبوعهمتبوعة فى عام1960 بالنوبيل الغامض الفرنسى أو (الموجه الجديدة)حفز نوع جديد من السينما العصرية والتجريبية في العالم كافهكافة. ففي [[البرازيل]]، تم تنفيذ هذا التوجه من قبل حركة الموجة الجديدة أو سينما نوبو. جلوبر روشا، المخرج المسيس في الخليج،<ref>«Biografía de Glauber Rocha»</ref> تحول سريعًا إلى مخرج السينما الأكثر أهمية، وغالبًا ما يعد زعيم الحركة. ويحتوى عمله على العديد من العناصر المجازية، ونقد سياسى قوى ومحيط لا يشوبه شائبة الذى بسهولة يتم تبنيه من قبل المثقفين.<ref>Klinger, Gabe (2005). Senses of Cinema (en inglés) http://web.archive.org/web/http://archive.sensesofcinema.com/contents/directors/05/rocha.html</ref>
روشا، غالبًا ما يتحدث عن أفلامه بإعتبارها نقطة انطلاق لما تم اعتباره من ماهيهماهية رؤية المستعمر الذى يعد الفقر بالنسبة إليه واقع غريب وبعيد، إضافة إلى الُمستعمر وما يراه من وضعه بإنتمائه لدول العالم الثالث على أنه أمر مخجل. روشا، سعى لوصف البؤس والجوع والعنف السائدين، ولذلك تولدت الحاجه إلى ضرورة وجود ثورة. الإله أو ديابو نا تيرا دو سول و تيرا ام ترنسى، يعدويعدوا بعضًا من أعماله الاكثرالأكثر شهرة. ومن المخرجين البارزين الذين تشملهم الحركهالحركة أيضًا: نيلسون بيريرا دوس سانتوس و روى غيرا و كارلوس ديغوس. وقد شهدت الحرية فى التعبير عن الأراءالآراء السياسية حالة من الإنخفاض مع وقوع الإنقلاب فى البرازيل ([[1964]])وتسبب فى زيادة القمع السياسى فى السنوات التالية، مما اضطر العديد من هؤلاء الفنانين الى الهرب.
===سينما بى===
ظهرت السينما المهمشة مرتبطة بمنطقة بوكا دى ليكثو ب سان باولو، وقد قدم روجيريو سجنسيرا، قصة قائمة على جريمة مشينة لهذه الفترة. في العام التالى، قدم فيلم Matou a familia e foi ao cinema ل خوليو براسانى، وتدور قصة الفيلم حول قيام البطل بقتل عائلته ثم ذهابه بعد ذلك إلى السينما. في بعض الأحيان، السينما المهمشة فى هذه الفترة يطلق عليها اودى جرودى، وهى تعد تشويه للكلمة الإنجليزية تحت الأرض. وكان Zé do Caixão يمتلك شعبية ومخرج سينما الرعب خوسيه موخيكا مارينز. وارتباطًا بهذا النوع ظهر، بورنو تشان شادا، وهو نوع شعبى ظهر فى عام 1970. ومما يدل عليه الأسمالاسم فهو عبارة عن كوميديا جنسية، على الرغم من عدم تقديم مشاهد جنسية صريحة. وكان العامل الأساسى وراء إزدهار الأفلام المهمشة هو إلتزام قاعات السينما بحصص محددة للأفلام الوطنية. والعديد من أصحاب هذه المؤسسات كانو يقومون بتمويل الأفلام ذات التكلفة المنخفضة بما تحتويه من مفاهيم خادشة للحياء. وفي ذلك الوقت الذى كانت تقع فيه البلاد تحت حكم ديكتاتورى، كانت الرقابة سياسية أكثر منها ثقافية.
==1970 ، 1980==
استفادت الأفلام فى تلك الفترة من الوكالات المملوكة للدولة، ومع ذلك كان دورها يتسم بالغموض، من ناحية، كان يتم انتقاد معيار الإختيار لديها والذى يتسم بالتشكيك و[[البيروقراطية]] والمحسوبية، وكان ينظر إليها على أنها شكل من أشكال الرقابة الحكومية على الإنتاج الفنى، ومن جانب أخر، كان جزء كبير من الإنتاج السينمائى لهذه الفترة ممكنًا نظرًا لوجوده. تم إنتاج مجموعة من الأفلام المتنوعة والتى لا تنسى، شاملة بذلك تناول حياة نيلسون رودريغيز، تودا نونيز سيرا كاستيجو (1973)ل ارنالدو جابور، وداعًا وداعًا برازيل (1979)ل كاكا ديجوس، بكثوتى (1980) ل هكتور بابنثو وميموريس دو كارسيرى (1984)ل نيلسون بيريرا دوس سانتوس. وأحدا من أكثر الأفلام نجاحًا فى تاريخ السينما البرازيلية هو تناول رواية جورج أمادو، دونيا فلور وزوجاها الاتنان (1976) والذى تم تنفيذه من قبل برونو باريتو. في 1975، تم التوصل إلى ذروة عدد دور السينما حيث وصل مجموع دورالعرض إلى 3276 دار عرض. في العام نفسه، وصل مجموع عائد بيع الأفلام البرازيلية إلى 275400000 مليون.
==مهراجانات السينما البرازيلية==
في [[البرازيل]] تم تنفذتنفيذ بعض المهرجانات السينمائية ،السينمائية، مثل المهرجان السينمائى الدولى ريو دي جانيرو في مدينة [[ريو دي جانيرو]] ، وايضًاوأيضا مهرجان ساو باولو في [[ساو باولو]] ومهرجان جرامادو السينمائي في مدينة [[جرامادو]] . الجائزهالجائزة الكبرى للسينما البرازيلية.
==أنظر أيضًا==
سينما نوبو