أخلاق العرب قبل الإسلام: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 42:
 
فأنزل اللّٰه سبحانه وتعالى قوله تعالى " ألهاكم التكاثر (١) حتى زرتم المقابر (٢) "<ref>سورة التكاثر : الآية١، ٢</ref>
 
وكانوا يعقدون مجالس للمفاخرة بينهم، فيبدأ كل طرف بالمفاخرة بقبيلته فيرد عليه خصمه كذلك، وكان وكانوا يعقدون مجالس للمفاخرة بينهم، فيبدأ كل طرف بالمفاخرة بقبيلته فيرد عليه خصمه كذلك، وكان يجلس الحكام للحكم بينهما وتفضيل أحدهما على الآخر، كان لهذه المفاخرات أثارا إيجابية وسلبية على السواء، إذ أثارت روح الحماسة والحمية والفخر فى نفس العربى الذى الذى حرص على الحفاظ على هذه المفاخر، أما أثارها السلبية فقد كانت سببا لإثارة روح البغضاء والأحقاد بين الأفراد والقبائل يجلس الحكام للحكم بينهما وتفضيل أحدهما على الآخر، كم كان لهذه المفاخرات أثارا إيجابية وسلبية على السواء، إذ أثارت روح الحماسة والحمية والفخر فى نفس العربى الذى الذى حرص على الحفاظ على هذه المفاخر، أما أثارها السلبية فقد كانت سببا لإثارة روح البغضاء والأحقاد بين الأفراد والقبائل
 
==المصادر==