العصر الحديدي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) ط بوت:أضاف قالب {{ضبط استنادي}} |
رفض أول تغيير نصي (ل79.177.129.28) تلى المراجعة 18654935 لSHBot |
||
سطر 26:
لا يقف علم الاثار عند تاريخ محدد ولكنه يذهب الي ابعد الحدود الزمنية يحاول استقرائها, يراقب تطورها ,يدرسها، يغوص في تشعباتها الغير محدودة متطلعا لاكتشاق الجديد –القديم، المتواصل ساعيا الي تنظيمها علميا وعمليا. وعلماء الاثار يمهدون لذلك بوضعهم المصطلحات التي تحدد المراحل الحضارية فنجدهم تارة قد تناولوها بشكل عام واعطوها اسما شمل مرحلة تاريخية لا حدود موضوعية لها، كما هي الحال بالنسبة للعصور الحجرية أو البرونزية أو الحديدية، وأخرى حصروها بموقع أو منطقة أو سلالة أو شعب أو معتقد, كما في حضارة تل حلف أو عبيد أو سومر والسومريين أو طيبة والطيبين أو كنعان والكنعانيين أو اليونان أو اليونانيين أو روما أو الرومانيين أو سلوقس أو السلوقيين أو بيزنطة والبيزنطيين أو المسيحية أو الإسلامية...
وفي دراستنا لن نقف عند نهاية العصر الحيديدي ولكننا سنعود اليه خلال بحثنا عن حضارات الشعوب الحديثة بالعالم العربي وسنكتفي بذكر تاثيرات بعض الحضارات التي ما زالت واضحة على المعالم الاضرية في عالمنا العربي كالحضارة الرومانية واليونانية والبيزنطية.
== انظر أيضا ==
*[[تاريخ اختراعات الإنسان]]
|