جوائز جويا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 23:
قام عدد كبير من محترفي السنيماعام ٢٠٠٣ باستغلال حفل توزيع الجوائز في التعبير عن رفضهم لدعم حكومة [[خوسيه ماريا اثنار]] للغزو الأمريكي لل[[عراق]] ("لا للحرب").
 
و في عام ٢٠٠٤ دعت رابطة ضحايا الإرهاب إلى وقفة إحتجاجية إعتراضاً على اختيار الفيلم الوثائقي "لا بيلوتا باسكا" لخوليو ميدم وذلك لما يحمله من مساواة بين الضحايا والقتلة. لذلك قاموا بطلب المساعدة من الحضور من خلال حمل ملصقاً يحمل شعار "لا ل[[إيتا]]". وفي هذه الوقفة استطعاعوا قراءة عدة لافتات تحمل رسائل مثل "لا لميدم" "لا للبيلوتا باسكا:لا نوكا كونترا لا بالا". ومن جانبه، قام بعض الحضور بالإلتفاف حول زميلهم، وقاموا بعرض ملصقاتهم الخاصة والتى كانت تحمل رسائل مثل "نعم لميدم، ولا لإيتا"، و"نعم لحرية التعبير"، و"لا للإرهاب".
 
في عام ٢٠٠٥ أصبح [[خوسيه لويس ثباتيرو]] أول رئيس للحكومة يحضر حفل توزيع الجوائز. وفي هذه النسخة ارتفعت أصوات تتهم [[حزب العمال الاشتراكي الإسباني]](PSOE) بتسييس المهرجان.
 
ومنذ النسخة ٢٦(٢٠١١) أصبح الشرط الوحيد للمرشح من مختلف الفئات التمثيلية هو أن يكون فوق ١٦ عاماً، دون الإهتمام بالجنسية أواللغة التي يتحدثها الممثل وشخصيته. وقبل هذه النسخة إثنا عشر من المرشحين للجوائز التمثيلية كانوا أقل من ١٦ عاماً، ونالها سبعة منهم:أندوني إربوري(١٠ أعوام)، و[[ايفانا باكيرو]](١٢ عاماً)، ونيريا كاماتشو(١٢ عاماً)، وخوان خوسيه باييستا(١٣ عاماً)، وفرانثيسك كولومر(١٤ عاماً)، ومارينا كوماس(١٥ عاماً)، وماريا بالبردى(١٦ عاماً).
 
وقد تميزت نسخة عام ٢٠١٢ بمطالبات لحكومة [[ماريانو راخوي]]. وكانت الفانة كانديلا بينيا إحدى الفنانات اللاتى قمن بهذه المطالبات إضافة إلى ماريبل بيردو، وقالت"منذ ثلاثة أعوام لم أكن أعمل، وخلال هذه السنوات شاهدت موت والدي في مستشفى عام حيث لم يكن هناك بطانيات لتغطيته، وكنا نحتاج أن نجلب له الماء"في إشارة منها إلى تدهور الخدمات الصحية.
 
فيما امتاز حفل عام ٢٠١٤ بغياب غير مسبوق، وذلك بغياب وزير التربية والثقافة والرياضة خوسيه إجناسيو ويرت والذي برر غيابه بأسباب تعود إلى جدول أعماله. وكان هذا الغياب من الموضوعات الأكثر تعليقاً خلال المهرجان، وخصوصاً من قبل مقدم هذه النسخة مانيل فوينتس، الذيوالذي أشار إلى غياب المؤسسات، موضحاً أن الأكثر أهمية هو استمرار الاحتفال بغض النظر عن الغيابات أوالحضور. ومن المؤكد أن قرار الغياب كان بالنسبة للقسم الثقافي غير سليم مؤكدين على أن فى الأوقات التي يتم فيها اعتراضنا الأكثر أهمية هو الإتحاد. أيضاً وصف الفنان إدواردو نوريجا هذا الغياب بأنه "تغيب بدون إذن" مشدداً على أن الوزير عليه أعباء عامة وعلى هذا النحو كان لابد له من الحضور.
 
==الفئات==