إليزابيث ستيوارت: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
سطر 6:
[[ملف:Eliz bohemia 2.jpg|140px|thumb|left|أميرة في السبعة من العمر]]
[[ملف:Eliz bohemia 3.jpg|140px|thumb|right|أميرة في العاشرة]]
توفيت الملكة [[إليزابيث الأولى]] عام 1603 واصبح ووالدها ملك إنجلترا وكان والده [[البروتستانتية|بروتستانتياً]] متعصباً , فبدأ بعض ثوار المتأمرون على [[البروتستانتية]] <ref>{{Citation | first = Antonia | last = Fraser | title = The Gunpowder Plot: Terror and Faith in 1605 (Part One) | origyear = 1996 | year = 2002 | publisher = Phoenix | location = London |page=140}}</ref><ref>{{Citation | first = Antonia | last = Fraser | title = The Gunpowder Plot: Terror and Faith in 1605 (Part One) | origyear = 1996 | year = 2002 | publisher = Phoenix | location = London |page=141}}</ref> بمؤامرة اغتيال الملك وأبنه [[أمير ويلز]] وتنصيب الأميرة الكاثوليكية إليزابيث كانت الثالثة على العرش على عروش إنجلترا واسكتلندا وإيرلندا ولكن هذه محاولة تم كشف عنه وقبض على أعضائها واعدامهم في الوقت اللاحق.
 
== الزواج ==
سطر 16:
 
== ملكة ==
انتخب ناخب بالاتينات في 26 أغسطس 1619 [[بوهيميا|ملك بوهيميا]] , [[بوهيميا]] كان تقليديا "على الجمهورية الأرستقراطية في كل شيء إلا الاسم" وكان واحدا من عدد قليل من الدول التعددية ناجحة. <ref>{{Citation | first = Richard | last = Bonney | title = The European Dynastic State: 1494-1660| year= 1991 | publisher = OUP | location = New York | page= 190}}</ref> البلاد كانت تتمتع أيضا فترة طويلة من الحرية الدينية ولكن مارس 1619 عندما توفي الملك ماتياس بدت الأمور كما لو كانوا على وشك أن يتغير. الأرشيدوق فرديناند من ستيريا كان ولي العهد ليبرالي وكما وشعروا البوهيميين أنهم كانوا أمام خيارين "إما قبول فرديناند ملكا عليهم بعد كل شيء أو اتخاذ الخطوة النهائية ليطيح به". <ref>{{Citation | first = Ronald | last = Asch | title = The Thirty Years War, the Holy Roman Empire and Europe: 1618-1648| year= 1997 | publisher = Macmillan Press | location = London | page=55}}</ref> وكان فرديناند ترسب في إنهاء ينظر إليها على أنها الخيار الوحيد القابل للتطبيق وبعد تحول البعض الآخر إلى أسفل التاج بسبب المخاطر التي تخلقها العولمة، البوهيميين "محاباة الذرائع الناخب في الملكى"، ووجه الدعوة لزوج إليزابيث. <ref>{{cite journal | last=Wilson | first=Peter H. | title=The Causes of the Thirty years War 618-48 | journal=English Historical Review |date=June 2008 |volume=CXXIII | issue=502 | page=583}}</ref>
 
بدا فريدريك البداية غير مؤكد، ولكن اليزابيث أقنعت فريدريك لقبول. وقالت انها "ناشد تكريما له باعتباره الأمير والمتعجرف، وإنسانيته كمسيحي"، مواءمة نفسها معه تماما. <ref>{{Citation | first = Frances | last = Erskine | title = Memoirs Relating to the Queen of Bohemia, Vol.1 | year= 1825 | publisher = Longhurst | location = London | page=273}}</ref> قبلت فريدريك وانتقلت العائلة إلى [[براغ]]، حيث يبدو "أنه تم تلقي الملك الجديد بفرح حقيقي ". فريدريك توج رسميا في [[4 نوفمبر]] [[1619]] وتوج إليزابيث ملكة بوهيميا بعد ثلاثة أيام.
 
الابن '''برنس روبرت''' ولدت للزوجين بينما يقيمون في [[براغ]]، والذي بدؤا بسعادة غامرة للبوهيميين. وقد عهد فريدريك في بوهيميا بدأت بشكل جيد ولكن للأسف الحياة الخيالية التي يتصور لأنفسهم لم يكن ليكون. التاج البوهيمي "كان دائما حجر الزاوية للسياسة هابسبورغ" والأرشيدوق فرديناند، والآن الامبراطور فرديناند الثاني ليست على وشك التخلي عنه. [38] ونظرا لهذه القاعدة فريدريك لم يدم طويلا، حيث هزمت قوات فرديناند له في في [[معركة الجبل الأبيض]] في 8 تشرين الثاني عام 1620، وذلك بدءا من [[حرب الثلاثين عاما]] " في معظم أنحاء شمال و وسط أوروبا . هذه هي الطريقة التي جاء إليزابيث أن تكون معروفة باسم "'''ملكة الشتاء'''" (zimní královna في [[التشيك]])، على الرغم من أنها وزوجها عقدت البلاط في [[براغ]] وتسيطر عليها الحكومة من بوهيميا لعدة أشهر بعد انتهاء فصل الشتاء من 1619-1620.
سطر 24:
خوفا من الأسوأ، وبحلول الوقت الهزيمة في [[معركة الجبل الأبيض]] إليزابيث قد غادروا بالفعل [[براغ]] وانجبت ولادة طفلها الخامس في '''قلعة كوسترين،''' على بعد حوالى خمسين ميلا خارج [[برلين]] .
[[ملف:Queen Elizabeth with Prince Gustavus.jpg|180px|thumb|right|إليزابيث مع أبنه غوستافوس]]
ومع ذلك، يعني أن لم يعد هناك احتمال لعودته إلى [[براغ]] وأجبروا جميع أفراد الأسرة على الفرار. أنها لم تعد قادرة على العودة إلى [[بالاتينات الانتخابية|بالاتينات]] كما، على الرغم من المساعدة من والد اليزابيث، احتلت من قبل القوات الكاثوليكية والكتيبة الإسبانية والبارفارية. حتى بعد أن تم توجيه دعوة مهذبة من [[أمير أورانج]] طريقهم، جعلوا انتقالهم نحو [[لاهاي]] . تحولت الأميرة ستيوارت كانت ناخبة والآن ملكة في المنفى.
 
وصل إليزابيث إلي [[لاهاي]] في ربيع عام [[1621]] بوبقيت في بلاط صغيرة، وأنه سيكون هنا أن إليزابيث سيبقى لبقية حياتها. المنفى في لاهاي، على الرغم من أن آمنة ومريحة نسبيا، لم يكن مكان ودية بشكل خاص أو أن يكون لطيفا، وبالتالي كان قلب اليزابيث أبدا حقا في ذلك. على الرغم من شعور هذا اليزابيث من واجب لمساعدة زوجها للخروج من الفوضى السياسية التي وجدت نفسها في يعني أن 'أصبحت أكثر من ذلك بكثير على قدم المساواة، إن لم يكن أقوى، الشريك في الزواج ". <ref name="Asch 2004"/>
 
بينما في المنفى المنتجة إليزابيث ثمانية أطفال آخرين، أربعة أولاد وأربع بنات. في الماضي، [[صوفي بالاتينات|صوفي]] عام 1630 و'''غوستافوس'''، ولد في 2 يناير 1632 وعمد في الكنيسة الدير وهو أخر طفل يلد لهم حيث اثنين من الأطفال ماتوا صغار، لويس وشارلوت، ودفن. وقال في وقت لاحق من ذلك الشهر نفسه فريدريك داع إلى إليزابيث للرحيل عند [[ملك السويد]] . لم الأشياء لفريدريك لم يذهب كما هو مخطط لها، وبعد تراجع الشروط المنصوص عليها من قبل الملك غوستافوس أدولفوس التي من شأنها أن شهدت الملك السويد مساعدة في ترميم له، رحل الزوج مع فريدريك يعود نحو لاهاي. للأسف لم يسبق له ان عاد، ومنذ بداية أكتوبر 1632 انه كان يعاني من وجود الجدري، وتوفي في صباح يوم 29 نوفمبر 1632.
 
عندما تلقى اليزابيث نبأ وفاة [[فريدريش الخامس ناخب بالاتينات|فريدريك]] أصبحت لا معنى لها مع الحزن ولمدة ثلاثة أيام لم تأكل أو تشرب أو تنام. عندما سمع [[تشارلز الأول ملك إنجلترا|تشارلز الأول]] الألم إليزابيث دعا لها بالعودة إلى [[إنكلترا]]. ولكن لا يهم كم يجب أن يكون قد يتوق للعودة، ولكنها رفضت. وبدأت قاتل من أجل حقوق أبنها في الأنتخابية. <ref>{{Citation | first = Josephine | last = Ross | title = The Winter Queen: The Story of Elizabeth Stuart | origyear = 1979 | year = 1986 | isbn = 0-88029-068-4 | publisher = Dorset Press | location = New York | page=109}}</ref> من هذه النقطة على إليزابيث عنيد حارب من أجل حقوق ابنها، ولكن حتى بعد أن استعاد الانتخابية في عام [[1648]]، ظلت إليزابيث في المنفى في [[لاهاي]].
 
[[ملف:Gerard van Honthorst 007.jpeg|180px|thumb|left|إليزابيث باعتبارها أرملة رسمت 1642]]
 
إليزابيث شغل ما تبقى من وقتها مع غزير الكتابة، وجعل الزواج للأبنائها. بقيت حياتها بعد فريدريك، ومع ذلك، يبدو أنه قد تم محفوفة وجع القلب. بين وفاته عام 1632 وفاتها بعد 30 عاما وشهدت وفاة أربعة أطفال آخرين، '''غوستافوس''' في 1641، '''فيليب''' في 1650، <ref name="oman">{{Citation | first = Carola | last = Oman | title = Elizabeth of Bohemia | year = 1938 | publisher = Hodder and Stoughton Limited | location = London}}</ref> '''هنريتا ماري''' في 1651 و'''موريس''' في عام 1652. حزنت أيضا على أخيها [[تشارلز الأول ملك إنجلترا|تشارلز]] من خلال تنفيذ عقوبة الأعدام عليه في أوائل 1649. أصبحت العلاقات معها المتبقية الأطفال الذين يعيشون أيضا المبعدة إلى حد ما، على الرغم من أنها لم تنفق الوقت معها عدد متزايد من الأحفاد. وقالت انها بدأت الآن لدفع الثمن لكونها "أم بعيدة لمعظم أطفالها" وكانت فكرة الذهاب إلى [[إنجلترا]] الآن تحتل مركز الصدارة في أفكارها. <ref>{{Citation | first = Josephine | last = Ross | title = The Winter Queen: The Story of Elizabeth Stuart | origyear = 1979 | year = 1986 | isbn = 0-88029-068-4 | publisher = Dorset Press | location = New York | pages=144–149}}</ref>
 
== الوفاة ==
وصل إليزابيث في [[إنكلترا]] في 26 مايو 1661 وشقت طريقها إلى [[لندن]] لزيارة ابن أخيها [[تشارلز الثاني ملك إنجلترا|تشارلز الثاني]] بحلول يوليو وقالت انها لم تعد تخطط لعودته إلى بلاده , وقالت انها بعد ذلك شرعت للانتقال إلى بيت دروري حيث أسست أسرة صغيرة ولكنها مثيرة للإعجاب وترحيب. وقالت انها قدمت خطوة أخرى ليستر البيت على 29 يناير 1662 ولكن هذه المرة كان على ما يرام تماما. <ref>{{Citation | first = Alison | last = Plowden | title = The Stuart Princesses | origyear = 1996 | year= 2003 | isbn = 0-7509-3238-4 | publisher = Sutton publishing | location = Gloucestershire | pages= 146–149}}</ref> إليزابيث كان يعاني من [[إلتهاب رئوي]] وعلى 10 فبراير 1662 أصيبت بنزيف في الرئتين، وتوفي بعد وقت قصير من منتصف الليل يوم [[13 فبراير]] [[1662]].
== النسب ==
{{ahnentafel top|width=100%}}
سطر 100:
[[تصنيف:ورثة عرش إنجلترا]]
[[تصنيف:وفيات 1662]]
{{ضبط استنادي}}