المرأة في مصر القديمة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 18:
 
وبالزواج، تحتفظ المرأة باسمها مع اضافة "زوجة كذا" والذى هو امر طبيعي لأن الزواج لا يسجل كفعل إدارى، حالة نادره في بلد ذات أكبر [[بيروقراطيه]] ممكنه، ولم يوجد أيضا برهان ديني.
ببساطة، التصديق علي واقع ان الرجل والمرأة ارادوا التعايش، و هذا في حاله عمل عقد الزواج، الذي لا يحتاج اكثر من تحديد الآثار الإقتصادية لكي يُميز الإرث من شخص لاخر. <ref>1.
{{المراة المصرية، الأم التى يجب احترامها قبل كل شئ، تخضع المرأة لقانون اخلاقي صارم، ولكن تتمتع بحرية تعبير كبيرة، كما ان قدرتها القانونية كاملة واستقلالها المالي المدهش وتأثير شخصيتها فى الحياة المحلية والإدارية للصالح العام ومصلحتهن الخاصة. (...) أخيرا، يعد الزواج والطلاق احداث متعاقبة فقط داخل نطاق العائلة بإرادة الزوجين دون تدخل من الإدارة. ينطق الأزواج المستقبليون هذه الجمل: <<جعلتك زوجتي>> <<جعلتني زوجتك>> اقتباس من كتاب لكريستيان ديسروتشي نوبلكورت}}
.</ref>
 
يجب علي الزوج ضمان رفاهيه زوجته، بما فيه بطبيعة الحال، الناحية المادية. نصح الكاتب ''أني'' في [[الدولة الحديثة]] الزوج المستقبلي بما يلي: