حازم الأزدي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تحويل إلى حازم البقمي
الرجوع عن تعديل معلق واحد من Immortal 1404 إلى نسخة 18553413 من Zahiralbarqi.
سطر 1:
'''حازم الفهمي''' وقيل البقمي: أشتهر حازم بالقبض على [[الشنفري]] أشهر [[صعاليك]] العرب، وقيل قتله.<ref>[https://books.google.com.sa/books?id=UjJa-bIn2CwC&q=%D8%AE%D8%A7%D8%B2%D9%85+%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%87%D9%85%D9%8A مجلة المعرفة - الأعداد 445-447.]،</ref> أختلف في نسبة فأورد صاحب [[كتاب الأغاني|الأغاني]] أنه من قبيلة فهم من [[زهران]]،<ref name="مولد تلقائيا1">[http://ar.lib.eshia.ir/71656/21/119/%D8%AE%D8%A7%D8%B2%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%87%D9%85%D9%8A الاغانی المؤلف : ابوالفرج الاصفهانی الجزء : 21 صفحة : 119.]،</ref> وأورد [[محمد بن حبيب البغدادي|محمد البغدادي]] أنه من [[البقوم|باقم]].<ref name="مولد تلقائيا2">[http://shamela.ws/browse.php/book-21514/page-402#page-518.أسماء المغتالين من الأشراف في الجاهلية والاسلام - ابي جعفر البغدادي - ص 518.]،</ref> و القبيلتين من [[الأزد]].
#تحويل [[حازم البقمي]]
 
== قصة القبض على الشنفري ==
هناك روايتان لمقتل الشنفري، وهي:
 
*الرواية الأولى من [[كتاب الأغاني]] [[أبو الفرج الأصفهاني|لأبو الفرج الأصفهاني]]:
{{اقتباس|قعد له بعد ذلك أسيد بن جابر السلاماني و خازم الفهميّ بالناصف من أبيدة و مع أسيد ابن أخيه، فمر عليهم الشنفري، فأبصر السواد بالليل فرماه، و كان لا يرى سوادا إلا رماه كائنا ما كان، فشك ذراع ابن أخي أسيد إلى عضده، فلم يتكلم، فقال الشنفري: إن كنت شيئا فقد أصبتك و إن لم تكن شيئا فقد أمنتك، و كان خازم باطحا: يعني منبطحا بالطريق يرصده، فنادى أسيد: يا خازم أصلت، يعني اسلل سيفك. فقال الشنفري: لكلّ أصلت، فأصلت الشنفري. فقطع إصبعين من أصابع خازم الخنصر و البنصر، و ضبطه خازم حتى لحقه أسيد و ابن أخيه نجدة، فأخذ أسيد سلاح الشنفري و قد صرع الشنفري خازما و ابن أخي أسيد، فضبطاه و هما تحته، و أخذ أسيد برجل ابن أخيه، فقال أسيد: رجل من هذه؟ فقال الشنفري: رجلي، فقال ابن أخي أسيد: بل هي رجلي يا عم فأسروا الشّنفري، و أدّوه إلى أهلهم.<ref name="مولد تلقائيا1" />}}
 
* الرواية الثانية من كتاب أسماء المغتالين [[محمد بن حبيب البغدادي|لإبي جعفر البغدادي]]:
{{اقتباس|أقعدوا له أسيد بن جابر السلاماني، وحازماً البقمى من البقوم من حوالة بن الهنو بن الأزد، بالناصف من أبيدة وهو واد فرصداه، فأقبل في الليل قد نزع إحدى نعليه فهو يضرب برجله. فقال حازم: هذا الضبع! فقال أُّسيد: بل هو الخبيث. فلما دنا توجس ثم رجع، فمكث قليلاً ثم عاد إلى الماء ليشرب فوثبوا عليه فأخذوه وربطوه وأصبحوا به في بني سلامان، فربطوه إلى شجرة.<ref name="مولد تلقائيا2" />}}
 
== مصادر ==
{{مراجع}}
 
{{شعراء العصر الجاهلي}}
 
[[تصنيف:جاهلية]]
[[تصنيف:جاهليون]]
[[تصنيف:أزديون]]