المواقف في علم الكلام (كتاب): الفرق بين النسختين

{{معلومات كتاب إسلامي

| الاسم = المواقف في علم الكلام

== أقوال العلماء في الكتاب ==

* قال [[الشريف الجرجاني]] في وصفه: {{اقتباس مضمن|ومما صنف فيه من الكتب المنقّحة المعتبرة، وألّف فيه من الزبر المهذبة المحررة، كتاب المواقف الذي احتوى من أصوله وقواعده على أهمها وأولادها، ومن شعبه وفوائده على ألطفها وأسناها، ومن دلائله العقلية على أعمدها وأجلاها، ومن شواهده النقلية على أفيدها وأجداها، كيف لا، وقد انطوا على خلاصة أبكار الأفكار، وزبدة نهاية العقول والأظار، ومحصل ما لخصه لسان التحقيق، وملخّص ما حرّره بنان التدقيق، في ضمن عباراتٍ رائقة معجزة، واشارات شائقة موجزة، فصار بذلك في الاشتهار كالشمس في رابعة النهار، واستمال بصائر أولي الأبصار، من أذكياء الأمصار والأقطار...}}

* وقال [[الشوكاني]] في ترجمته للإمام [[عضد الدين الإيجي|الإيجي]]: {{اقتباس مضمن|له المواقف في [[علم الكلام]] ومقدّماته، وهو كتاب يقصر عنه الوصف، لا يستغني عنه من رام تحقيق الفن.}}<ref>[http://library.tebyan.net/ar/Viewer/Text/112787/27#27 كتاب المواقف.]</ref>

* وقال [[شيخ الإسلام]] [[محمد الطاهر بن عاشور]] في تفسيره [[التحرير والتنوير]]: {{اقتباس مضمن|...ولا يشكل أن يأمرهم [[موسى]] بإلقاء السحر بأنه أمر بمعصية لأن القوم كانوا كافرين والكافر غير مخاطب بالشرائع الإلهية، ولأن المقصود من الأمر بإلقائه إظهار بطلانه فذلك بمنزلة تقرير شبهة [[إلحاد|الملحد]] ممن يتصدى لإبطالها بعد تقريرها مثل طريقة [[عضد الدين الإيجي]] في كتابه المواقف.}}<ref>[http://library.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1318&idto=1318&bk_no=61&ID=1331 تفسير التحرير والتنوير، سورة يونس: الآية 79.]</ref>