حصار طروادة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من 37.107.234.211 و 197.37.19.86 إلى نسخة 17117759 من Oussama al. |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 46:
== نهاية [[طروادة]] ==
دخل الإغريق [[طروادة]].. وأحرقوها.. وقتلوا رجالها.. وسبوا نسائها.. وأخذوا ممن تبقى منهن سبايا..
ولكن.. قبل النهاية بلحظات.. وجد [[آخيل]] يبحث عن [[برسيس]] ابنة عم [[هيكتور]] و[[باريس (ميثولوجيا إغريقية)|باريس]] والتي كانت في معبد [[
لكن الحقيقة كون [[آخيل]] و[[برسيس]] كانا بالفعل قد وقعا في الحب.. أخبرها [[باريس (ميثولوجيا إغريقية)|باريس]] وهي في أحضان [[آخيل]].. بأنه يوجد ممر سرى بالقصر يؤدى إلى بر الأمان خارج المدينة تماما.. ويجب اللحاق بالطرواديين.. للذهاب إلى مكان آمن.. ليجدوا لأنفسهم مقرا آخر آمن.. وليحافظوا على سيف [[طروادة]].. السيف الذي طالما ظل في أيدي طرواديين فسيظل لهم مستقبل ويبنوا شعبهم من جديد..
|