عبد الستار أبو ريشة: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط Bot: Converting bare references, using ref names to avoid duplicates, see FAQ |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 6:
== حياته ==
كان جد أبو ريشة زعيم قبلي في [[ثورة العشرين]]، وابوه قائد في [[الحرب الأنجلو-عراقية|الحرب الأنجلو العراقية]] في عام 1941. لا يُعرف سوى القليل عن الحياة أبو ريشة قبل حرب في العراق، لكن من المعروف انه قضى معظم حياته في الإمارات العربية المتحدة وانه يدير مكاتب للاستيراد والتصدير في دبي وعمان في الأردن
بعد الغزو الأمريكي للعراق في 2003، قصفت مناطق
[[ملف:Iraqi Police, Ramadi, Iraq.jpg|تصغير|شرطة الرمادي التي اسسوها أبو ريشة]]
بدا مقاتلي القاعدة يزيدون من التضيق وعمليات الاعدام في مدينة الرمادي بحجة الردة والكفر والخيانة. وقام المتطرفين والمندسين بتنظيم القاعدة باستهداف وتصفية شيوخ العشائر، وعلماء الدين، والمواطنين، والمجاهدين. وكان من بين المستهدفين اقرباء الشيخ عبد الستار. بعد بلوغ عبد الستار أبو ريشة مقتل والد عبد الستار نفسه وشقيقيه وعدد من أقرباءه قرابة 30 شخص على ايدي عناصر تنظيم القاعدة عاد إلى العراق طلباً للانتقام. وخلال صيف عام 2006 بدا عبد الستار باقناع شيوخ العشائر الانبارية بعدم جدوى قتال الجيش الأمريكي وقام بتشكيل قوات ثوار الانبار من عشائر البوفهد والبوعيسى والبومحل والبوريشة وقام بتشكيل شرطة محلية للسيطرة على مدن محافظة الانبار. وخلال 40 يوم استطاع السيطرة على محافظة الانبار بالكامل. دون معارك او مواجهات مسلحة. حيث قام مسلحوا عشيرته ببساطة بتسليم المناطق له وشكلوا قوات شرطة محلية وانتشروا في مناطقهم يحث كل عشيرة شكلت شرطة محلية وانتشرت في منطقتها. وهرب تنظيم القاعدة.
|