قابلة: الفرق بين النسختين

كانت العادة أن تقوم الداية بتبشير والد المولود وتتلقى البشارة النقدية منه حسب مركزه المالي والاجتماعي، فعند قدوم [[الجنين]] ذكراً تعم الفرحة وتحضر [[وليمة|الولائم]]، وإذا جاء [[الجنين]] [[أنثى]] هبط البيت على صاحبه، أما الآن فأصبح المجتمع أوعى ولم يعد يفرق بين [[الذكر]] و[[الأنثى]] بسبب ثورة التقنيات الحديثة التي تحدد جنس المولود قبل قدومه، وهذا ما خفف من صدمة الرجل في حال قدم الجنين [[أنثى]]. <ref>[http://www.esyria.sy/edeiralzor/index.php?p=stories&category=face&filename=201212131025053 النجم، اسماعيل، سعاد كضيّب.. أولاد "الدير" أبنائي، مقالة منشورة في موقع سورية الإلكتروني، تاريخ 13/12/2012.]</ref><ref>[http://www.esyria.sy/edeiralzor/index.php?p=stories&category=face&filename=200911180950063 سليمان، لمياء، صافية الحشاش أول قابلة قانونية في الدير، مقالة منشورة في موقع سورية الإلكتروني، تاريخ 18/10/2009.]</ref>