ذا كيور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 75:
مع ألبوم واحد مُتبقي في عقد التسجيل وردة الفعل التُجارية لأغنية "مزاج واسع مُتقلب" وعمليات تجميع الأغاني المُتفردة التي قام بها غالور، اعتبر سميث كل هذا مؤشرًا على نهاية ذا كيور مرةً أخرى وأن نهايتها وشيكة؛ لذلك أراد إنتاج ألبوم يعكس الجانب الجِدّيّ من الفرقة.<ref>Apter 2006, pp. 281, 284.</ref> فتمّ إنتاج الألبوم [[جائزة غرامي|الألماني]] المُتميز {{ط|بلود فلاور}} عام 2000 بعد تأخير لنشره استمر عامين (منذ عام 1998).<ref>Apter 2006, p. 284.</ref>وِفقًا ل سميث، فإن الألبوم كان في المركز الثالث على مستوى الأغاني الثُلاثية بجانب بورنوغرافي وأغنية ديسنتجريشن. <ref> Hodgkinson, Will (30 May 2003). "[http://www.theguardian.com/music/2003/may/30/homeentertainment.features Home Entertainment: Robert Smith | Music | The Guardian"].The Guardian. Retrieved 26 June 2013.</ref>كما استمرت الفرقة في مُباشرة عملها في جولة الأحلام والتي استغرقت تسعة أشهر، حيث حضرها ما يقرب من مليون شخص على مستوى العالم. وفي عام 2001، تركت ذا كيور التعامل مع شركة فيكشن وأنتجت "أفضل الأغاني الناجحة" على هيئة ألبوم واسطوانات، حيث عرضت موسيقى الفيديوهات لعدد من الأغاني الكلاسيكية التي أنتجتها الفِرقة. وفي عام 2002، كانت الفرقة تحت عنوان "أكبر مهرجان صيفي رقم 12" ، حيث قامت بتقديم ثلاث حفلات موسيقية خلال المهرجان (واحد في مدينة بروكسل، واثنين في برلين). خلال تلك الحفلات قامت الفرقة بأداء ألبوم بورنوغرافي وديسنتجريشن وبلود فلاور. أمّا الألبومات التي تمّ أدائها في برلين، فقد تمّ طبعها على اسطوانات مثل ثلاثية ذا كيور عام 2003.
 
وفي عام 2003، غنّت ذا كيـور مع [[جيفين]] وهي شركة إنتاج موسيقية، أصدرت الفرقة أربعة أقراص تسجيل جديدة عام 2004 قائِمة على تسجيلاتها السابقة مع شركة فيكشن للتسجيلات تحت عنوان "ربط النِقاط بعضها ببعض: التي ليست ذات أهمية والنادرة، 1978-2001 (ذا فيكشن ييرس). تحتوي تلك المجموعة على 17 أغنية من ذا كيور وبعضها لم يسبق إصدارِه مُطلقًا، وكِتاب صور ذو 76 صفحة مطبوع بالألوان، التاريخ واقتبسات، وخلفية على الغُلاف الخارجي للكتاب.
[[ملف:The Cure-logo-2008.jpg|تصغير|الشعار الذي اتخذته ذا كيور منذ عام 2008 إلى الآن]]
احتل الألبوم رقم 106 على لوحة الإعلانات وقائمة الجداول لأفضل 200 ألبوم. أصدرت الفرقة ألبومها الثاني عشر عام 2004 والذي هو باسم {{ط|ذا كيور}} أون جيفن، الذي أنتجه {{ط|روس روبينسون}}. كان في قائمة أفضل عشر ألبومات على كلا الجانبين من المُحيط الأطلسي في يوليو عام 2004.<ref>Reynolds, Simon(2005). Rip It. Rip It Up and Start Again: Postpunk 1978–1984. Faber and Faber]. p. 358.ISBN 0-14-303672-6 0-14-303672-6</ref> ولتعزيز الألبوم كانت الفِرقة تحت عنوان {{ط|وادي كوتشيلا الموسيقي ومهرجان الفنون}} في شهر مايو/أيار. ومن يوليو إلى أغسطس، كانت الفرقة تحت عنوان "حفلة كريوسا الموسيقية" لشمال أمريكا، ولكن عدد الحضور كان أقل من المُتموقع، مازالت كريوسا واحدة من أكثر الحفلات الناجحة على مستوى حفلات مهرجان الصيف الأمريكي لعام 2004.<ref>Apter 2006, p. 295.</ref> وفي نفس العام تمّ تكريم الفرقة وحصولها على جائِزة أيقون إم تي في في حضور تليفيزيوني مميز بحضور [[مارلين مانسن]].<ref> Weber, Tim (20 September 2004). [http://news.bbc.co.uk/2/hi/entertainment/3672350.stm " BBC News.| Entertainment |The Cure Take the Icon Test". BBC News. Retrieved 26 June 2013.</ref>
 
في مايو/أيار 2005، تمّ طرد روجر أودونيل وباري بامونت من الفرقة؛ حيث زعم أودونيل بأن سميث قد أعلمه بأن قد قلّص عدد الفرقة لتكون فرقة ثلاثية. فقال أودونيل سابقًا بأنه قد اكتشف مواعيد رحلات الفرقة والتي ستعقدها في المستقبل على موقع أحد مشجعِي الفرقة، وأضاف قائلًا إنه لمن المُحزن أن أكتشف بعد ما يقرب من عشرين عامًا الطريقة التي فعلتها، ولكن بعد ذلك كان عليّ أن لا أتوقع أكثر من ذلك ولاأقل!"<ref>[http://www.billboard.com/articles/news/62761/update-two-members-exit-the-cure "Update: Two Members Exit The Cure | Billboard"]. Billboard]. Retrieved 26 June 2013.</ref> فقد قام أعضاء الفرقة المتبقيين بها - سميث، وغالوب، وكووبر- بالعديد من التسجيلات كفريق ثُلاثي قبل أن يتم الاعلان عنها في يونيو/حزيران، بأن بورل ثامبسون سيعود لحضور عرض مهرجان الصيف 2005 والتي ستقيمه الفرقة. هذا بالإضافة إلى إعدادهم المسرح للتمثيل في {{ط|لايف 8|لايف8}} بباريس في الثاني من يوليو/تموز. مؤخرًا من هذا العام، قامت
[[ملف:The Cure live 2004.jpg|تصغير|ذا كيور أثناء حفلة موسيقية عام 2004. من اليسار إلى اليمين [[روبرت سميث]]، وجاسون كووبر، وسيمون غالوب.]]
الفرقة بتسجيل بعض أغاني [[جون لينون]] مثل أغنية "الحب" لألبوم [[منظمة العفو الدولية]] الخيرية {{ط|لنفتعل بعض الضوضاء}}. كان قابلاً للتحميل من على شبكة الانترنت من موقع مُنظمة العفو الدولية، على الرغم من إصدار الألبوم على أقراص مضغوطة (اسطوانات) عام 2006. وفي غُرة شهر إبريل/نيسان ظهرت ذا يوركيور في [[قاعة ألبرت الملكية]] نيابة عن{{ط|تين آج كنسر تراست}}. فقد كان ذاك هو عرضهم الوحيد حتى نهاية العام. وفي ديسمبر/كانون الأول كان هناك اسطوانات للفرقة تحت عنوان {{ط|ذا كيور: مهرجان 2005}}، يشمل 30 أغنية قاموا بأدائِها خلال رحلة مهرجان 2005.
 
بدأت ذا كيور في كتابة وتسجيل محتويات ألبومهم الثالث عشر عام 2006. بدأ سميث في تأسيسهِ أولاً كألبوم ثُنائِي.<ref> [http://www.mtv.co.uk/the-cure/news/the-cure-announce-return "The Cure Announce Return | The Cure | News | MTV UK"]. MTV. 13 May 2008. Retrieved 26 June 2013.</ref> أعلنت ذا كيور في اللحظة الأخيرة عن تأجيلها لرحلة الخريف إلى أمريكا الشمالية في أغسطس/آب لاستمرار العمل على الألبوم، وإعادة جدْوَلة المواعيد ليكون ربيع عام 2008.<ref> Lindsay, Cam (24 August 2007). [http://exclaim.ca/music/article/cure_postpone_fall_tour "The Cure Postpone Fall Tour • News • Exclaim.ca"]. Exclaim.ca. Retrieved 26 June 2013</ref> كما تمّ إصدار ألبوم في أكتوبر/تشرين الأول 2008 تحت عنوان {{ط|4:13 حلم|4:13 حِلم}}. أطلقت المجموعة أربعة أغاني منفردة وتسجيلات إي بي- "الوحيد"، "المَعْتُوه"، "ولتنم عن موتِي "، "الشاب المِثالي" و"حالة ثبات عميق" كان يتم عَرْضهم في الثالث عشر من كل شهر، وفي الشهور التي كان يتم إطلاق تلك الألبومات خلالها. كما حصلت ذا كيور على {{ط|جائزة إن إم إي}} لـ عبقرية الأداء المُتكامل.<ref>[http://www.nme.com/news/shockwaves-nme-awards-2008-big-gig/43053 "Shockwaves NME Awards 2009: The Winners | News | nme.com"]. NME. 26 February 2009. Retrieved 26 June 2013.</ref>