الجزيرة (جريدة سعودية): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 37:
بموجب المرسوم الملكي رقم 62 الصادر في 24/8/ 1383هـ تم تحويل مجلة (لجزيرة) الشهرية السعودية التي أسسها الأديب السعودي الراحل الشيخ عبدالله بن خميس إلى صحيفة أسبوعية تصدر عن مؤسسة الجزيرة للطباعة والنشر، تحمل الاسم نفسه، وبعد تحقيق الصحيفة الأسبوعية رواجاً واسعاً على مدار ثماني سنوات، صدر فجر الأربعاء 12 شعبان 1392هـ الموافق 20 سبتمبر 1972م العدد الأول من صحيفة الجزيرة اليومية، أقدم صحف العاصمة السعودية الرياض على الإطلاق، وإحدى أعرق الصحف السعودية.
 
أما على الصعيد المهني، فاضطلعت (الجزيرة) على مدار عقود طويلة بدور الحاضنة المهنية لقائمة قصيرة من الصحفيين والإعلاميين دفعت بهم إلى بلاط الصحافة السعودية، وهم اليوم من أهم الأسماء التي أسهمت في صناعة الصحافة السعودية والعربية، إبان ترؤسهم طواقم التحرير لنخبة من الإصدارات الصحفية السعودية المهمة، فضلاً عن القائمة الطويلة لعشرات الصحفيين والإعلاميين السعوديين الذين ينهضون بمهام تحريرية متنوعة في صحف المملكة بانتقالهم إليها بعدما بدؤوا أولى خطواتهم نحو المهنية في أروقة صحيفة الجزيرة التي يحتفظون لها جميعاً بذكريات يتحدثون عنها في مذكراتهم ولقاءاتهم الصحفية. وتواصل (الجزيرة) اليوم هذا الدور القديم الجديد في رفد الصحافة السعودية بعشرات الصحفيين المؤهلين من خلال (مركز مؤسسة الجزيرة للتدريب)، الذي تعود نشأته للعام 1995م.
أو على صفحات المجلة الثقافية، أحد ملاحق الجزيرة الأسبوعية، أو عبر سلسلة الإصدارات الكبرى التي دأبت المؤسسة على إطلاقها في السنوات الأخيرة عن عدد من الشخصيات الوطنية.
أما على الصعيد المهني، فاضطلعت (الجزيرة) على مدار عقود طويلة بدور الحاضنة المهنية لقائمة قصيرة من الصحفيين والإعلاميين دفعت بهم إلى بلاط الصحافة السعودية، وهم اليوم من أهم الأسماء التي أسهمت في صناعة الصحافة السعودية والعربية، إبان ترؤسهم طواقم التحرير لنخبة من الإصدارات الصحفية السعودية المهمة، فضلاً عن القائمة الطويلة لعشرات الصحفيين والإعلاميين السعوديين الذين ينهضون بمهام تحريرية متنوعة في صحف المملكة بانتقالهم إليها بعدما بدؤوا أولى خطواتهم نحو المهنية في أروقة صحيفة الجزيرة التي يحتفظون لها جميعاً بذكريات يتحدثون عنها في مذكراتهم ولقاءاتهم الصحفية. وتواصل (الجزيرة) اليوم هذا الدور القديم الجديد في رفد الصحافة السعودية بعشرات الصحفيين المؤهلين من خلال (مركز مؤسسة الجزيرة للتدريب)، الذي تعود نشأته للعام 1995م.
وعلى الصعيد المهني أيضاً، وفي خطوة تعد الأولى نوعياً، أنشأت مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر مركزاً صحفياً نسائياً متكاملاً مستقلاً عن أقسام الرجال؛ لتعزيز دور المرأة شريكاً أساسياً في مسيرة الصحافة السعودية.
ثم خطت مؤسسة الجزيرة للطباعة والنشر خطوة مهنية نوعية جديدة، على الصعيد الأكاديمي، بإطلاقها سلسلة كراسي الجزيرة للبحث العلمي في الجامعات السعودية، في خطوة رائدة جديدة تفردت بها المؤسسة الصحفية العريقة، واستحقت عنها درعاً تقديرية من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، لتأسيسها كرسي بحث علمي في جامعة الدمام. أحد 12 كرسياً بحثياً أطلقتها المؤسسة في عدد من جامعات المملكة.