أبولو 10: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف وسم بدون مصدر
سطر 84:
 
وفي هيوستن كان [[نيل أرمسترونج]] وطاقم رحلته [[أبولو 11]] يُتمون أخر التدريبات والاستعدادات لبعثتهم. وعندما وصل [[توم ستافورد]] وطاقمه عائدين من [[القمر]]، لم يتبق سوى الهبوط على القمر. فكان جميع العتاد والعمليات قد أصبحت ضمن الخبرة الجماعية تحت تصرف رواد الفضاء وطاقم القيادة والمتابعة من الأرض، والتعلم من الصعوبات التي واجهت الرواد خلال البعثات السابقة. وأصبح كل منهم ملم بها كما لو كان قد أجراها بنفسه. فكانت الخبرة المكتسبة من كل رحلة أساسا يُبنى عليه وتفادوا بذلك إعادة الأخطاء السابقة، أو هكذا كان أملهم. وقد أصبح الطريق واضحا [[أبولو 11|لأبولو 11]] لكي يقوموا برحلتهم التاريخية.
 
===موسيقى في الراديو===
بعد نحو 50 عاما في فبراير 2016 نشرت ناسا تسجيلا لـ"موسيقى فضائية" غريبة سمعها رواد فضاء أبولو 10 عندما كانوا يدورون بمركبتهم حول القمر. فقد لاحظ الرواد الثلاثة "صوت صفير" في الفضاء الخارجي اعتقدوا وقتها أنهم كانوا يتخيلون أشياء. وكان الرواد في أشد الحيرة وترددوا في إبلاغ المسؤولين خشية أن يسخروا منهم ولا يسمحوا لهم بمهام أخرى في المستقبل. وكان الرواد الثلاثة توماس ستافورد وجون يونغ ويوجين سيرنان قد سجلوا الأصوات وأحالوها إلى مركز مراقبة البعثة في مدينة هيوستن في ولاية تكساس.
ومن جانبها تنفي ناسا أن تكون الموسيقى من الفضاء الخارجي، وقال أحد المهندسين بالوكالة إن الأصوات على الأرجح جاءت من التداخل الذي تسببه أجهزة [[الراديو]] التي كانت قريبة من بعضها بعضا في المركبة القمرية ووحدة القيادة.<ref>[http://www.aljazeera.net/news/scienceandtechnology/2016/2/23/%D9%86%D8%A7%D8%B3%D8%A7-%D8%AA%D9%86%D8%B4%D8%B1-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%82%D9%89-%D9%81%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9-%D8%B3%D9%85%D8%B9%D9%87%D8%A7-%D8%B1%D9%88%D8%A7%D8%AF-%D8%A3%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%88-10 ناسا تنشر "موسيقى فضائية" سمعها رواد أبولو 10]</ref>
 
== أهمية الرحلة ل [[برنامج أبولو]] ==