أحمد حسين الغشمي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: لفظ تباهي
سطر 32:
فبعد مقتل الغشمي قاموا الضباط بتنصيب اللواء /علي الشيبة رئيسا للجمهوريه اليمنيه خلفا للغشمي ولكن لم يستمر بهذا المنصب إلا لفترة قصيرة جداً بسبب المؤامره التي تحاك من خلف الكواليس على الوطن فقدم تنازل عن منصب رئيس الجمهوريه إلى مجلس الشعب لكي يتم تعيين رئيسا لليمن .
 
يوم اغتيال احمد الغشمي كان علي عبدالله صالح في معسكر خالد بن الوليد يستعرض طابور الجندالجنود في انتظار رئيس هيئة الأركان العامةالعامةاللواء الطيار / علي صالح الشيبة ع الذي سيشارك أفراد اللواء احتفالهم بمناسبة تقليد مجموعة من الضباط والجنود وصف الضباط المتفوقين الأوسمة والنياشين. وعبر مكالمة هاتفية قصيرة تلقاها من صنعاء علم بحادثة الانفجار داخل مقر القيادة دون تفاصيل ثم تلقى اتصالا من رئيس الأركان يعتذر فيها لإلغاء مراسيم توزيع الأوسمة بحجة أن الإدارة العامة طلبت منه العودة إلى صنعاء لأمر طارئ وهام جدا وفي تلك الإثناء شعر علي عبدالله صالح بأن الواجب يحتم عليه في مثل هذه الظروف أن يكون في صنعاء وألح على رئيس هيئة الأركان ضرورة الهبوط في تعز ليتسنى له مرافقته والوقوف على حقيقة ما يدور، وبعد حوار مطول أقنع الشيبة بالهبوط في تعز لاصطحابه معه إلى صنعاء.
 
'''ممارسة المكر والخداع وأساليب القتل واأرهاب من قبل علي صالح'''
في ثورة 2011م كشف قادة عسكريين منهم اللوا علي ناصر - و العميد الجائفي عن جرائم بشعة ارتكبها صالح بحق شعبه، ويتهمه بقتل الحمدي
وأكد أنه مارس أساليب إرهابية لكل من حاول الإقتراب من الكرسي..