الثورة لن تكون متلفزة (فيلم): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تحسينات وتحتاج للمزيد
طلا ملخص تعديل
سطر 2:
{{يتيمة|تاريخ=فبراير 2016}}
{{لا صندوق معلومات}}
'''الثورة لن تكون متلفزة , ''' (بالأسبانية:<span lang="es" contenteditable="false">La revolución no será transmitida</span>) المعروف أيضا بإسم ([[شافيز]] : داخل [[الانقلاب]])، هو فلم وثائقي يعود للعام [[2003]] يسلط الضوء على الأحداث في [[فنزويلا]] والتي سبقت وخلال انقلاب (محاولة الانقلاب) [[ابريل 2002]] ,، الذي شهد عزل [[هوغو تشافيز]] من منصبه لمدة يومين. مع التركيز بوجه خاص على الدور الذي تؤديه وسائل الإعلام الخاصة في [[فنزويلا]]، يتناول الفيلم عدة حوادث رئيسية: مسيرة احتجاج وأعمال العنف اللاحقة التي هدفت للإطاحة ب<nowiki/>[[شافيز]] بالإجبار ؛ تشكيل [[المعارضة]] حكومة مؤقتة ترأسها الزعيم :رجل الأعمال [[كارمونا بيدرو]] ؛ وانهيار إدارة كارمونا، الذي مهد الطريق لعودة [[شافيز]].<div> "الثورة لن تكون متلفزة" من إخراج المخرجين الأيرلندية [[بارتلي كيم]] و[[دونكا بريين]]. ونظرا لإمكانية الوصول المباشر إلى [[شافيز]] ، السينمائيين اعتمدوا على جعل الفلم بطريقة "السيرة الحاضرة" للرئيس .</div><div>و أمضىوا سبعة أشهر من التصوير في فنزويلا،ومتابعة <nowiki/>[[شافيز]] وموظفيه، وإجراء مقابلات مع المواطنين العاديين. نشر(تصوير) الانقلاب الذي وقع في 11 نيسان/[[أبريل]]، بارتلي و  بريين تم تصويره في شوارع العاصمة [[كراكاس]]، التقاط لقطات المحتجين واندلاع أعمال العنف. في وقت لاحق، صوروا العديد من الاضطرابات [[السياسية]] داخل ميرافلور ... القصر الرئاسي.</div>بارتلي و  بريين تصور(تخيل) الفيلم بعد أن عاد بارتلي من توثيق أعقاب حادثة [[فيرغاس]] عام 1999 لمؤسسة خيرية أيرلندية.<div>عقب زيارته [[فنزويلا|لفنزويلا]] لتحديد جدوى مشروع فيلم، الثنائي شكلوا شركة إنتاج واستعملوها في مجلس الافلام  الايرلندي، وورد Scannán na hÉireann (BSÉ)، لمنحة.بطلبهم ل BSÉ، السينمائيين اشتركوا مع منتج أكثر خبرة وصوروا دليل قصير لعرضه للمستثمرين المحتملين.</div><div> تم توفير التمويل للإنتاج €200,000 من BSÉ والعديد من الإذاعات الأوروبية. </div><div>بارتلي وبريين صوروا أكثر من 200 ساعة مواد؛ التحرير ركز على تحديد اللقطات التي تجعل الفيلم مسلي وكيفية التآمر للتحريك على الأرض(التخطيط) . وكان في هذه المرحلة حيث تغطية الفيلم تضيق التركيز أكثر على محاولة الانقلاب.</div>الفيلم استقبله نقاد السينما السائدة إيجابيا  وحصل على عدة جوائز. المراجعين اشادوا قرب المخرجين من الأحداث الرئيسية التي لم يسبق لها مثيل، وأشادوا بالفيلم بسبب "السرد القصصي"؛ الانتقادات ركزت على افتقاره إلى السياق والتحيز الى موالي [[شافيز]].<div>عرض لأول مرة على شاشة التلفزيون في أوروبا وفنزويلا في عام [[2003]]، "الثورة لن تكون متلفزة" ظهرت في وقت لاحق في المهرجانات السينمائية وتم عرض عن مسرحية محدودة على حلبة دار الفن.</div><div> عقد النشطاء المستقلين عروض غير رسمية، وشجع مسؤولي الحكومة الفنزويلية على تعميمه لحشد الدعم لإدارة [[شافيز]]. يظهر الفيلم بانتظام في التلفزيون الفنزويلي، وغالباً ما يبث في العاصمة خلال "الملابسات السياسية المثيرة للجدل". "الثورة لن تكون متلفزة" يرسم شافيز بصورة إيجابية ، مما أدى إلى جدالات على الحياد والدقة؛ ويولي الفلم اهتمام خاص لتأطير العنف من 11-13 نيسان/أبريل، تحرير السينمائيين للمخطط الزمني، وزعم اغفال الحوادث والأفراد. الفيلم يشير إلى أشكال مختلفة( كصورة دقيقة أو تشويه للأحداث) التي وقعت في نيسان/أبريل 2002</div>
 
== خلفية ==