سدرة المنتهى: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسم: لفظ تباهي |
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 5.155.46.85 إلى نسخة 17189989 من Omaislam. |
||
سطر 4:
* {{مض|...ثم رفعت لي سدرة المنتهى فرأيت عندها نورا عظيما.<ref>سنن الترمذي/3360</ref>}}
* {{مض|يخرج من تحت سدرة المنتهى أربعة أنهار : اثنان باطنان، واثنان ظاهران، ورأيت ورق الشجرة كآذان الفيلة، وحملها كقلال هجر.<ref>حلية الأولياء/3/72</ref>}}
* {{مض|لما
* ويذكر أنها جميلة وأوراقها مثل آذان الفيلة في الحجم، وثمارها كالقلال أي الجِرار الكبار ، لما ذكر في الحديث: «ثم ذهب بي إلى السدرة المنتهى . وإن ورقها كآذان الفيلة . وإذا ثمرها كالقلال . قال ، فلما غشيها من أمر الله ما غشي تغيرت . فما أحد من خلق الله يستطيع أن ينعتها من حسنها<ref>رواه مسلم- كتاب الإيمان- باب الإسراء حديث رقم 284</ref>»
* ويخرج من ساقها أنهار عظيمة لذيذة المذاق ، لما ذكر في الحديث: «وَرُفِعَت لي سِدْرَة المُنتَهى فَإذا نَبِقُهَا كَأنه قِلَالُ هَجَرَ وورقُهَا كَأنه آذَان الْفُيُولِ في أَصلها أَربعة أَنهار نهرانِ باطِنَانِ ونهرانِ ظَاهِرانِ فَسَأَلْتُ جِبْرِيلَ فَقَالَ: أَما الباطِنَانِ فَفي الْجنَة وَأَما الظاهرانِ النيلُ والْفُرَات<ref>رواه البخاري- كتاب بدء الخلق- باب ذكر الملائكة- حديث رقم 2968</ref>»
|