أبو دجانة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من Smabtahi إلى نسخة 17242554 من عماد الدين المقدسي.
سطر 7:
 
=== في غزوة أحد ===
شهد أبو دجانة [[غزوة أحد]]، وكان هو و علی بن ابیطالب و [[مصعب بن عمير]] من الذين وقفوا مع الرسول محمد لما انهزم بعض المسلمين عنه، وكان أيضاً من الذين بايعوا الرسول على الموت يوم أحد، وقد قيل فيه:
{{قصيدة|'''وثبتت مع النّبيّ اثنا عشر'''|'''بين مهاجر وبين من نصر'''}}
{{قصيدة|'''منهم '''أبو دجانة''' وابن أبي'''|'''وقّاص الّذي افتداه بالأب'''}}
سطر 31:
 
وعن [[ابن عباس]] أنه قال: دَخَلَ عَليّ على [[فاطمة الزهراء|فَاطمة]] رضيَ الله عنها يوم أحد، فَقَالَ: «خذي هَذَا السيفَ غَير ذَميم»، فَقَالَ النبي {{ص}}: {{مض|لئن كنتَ أَحسنت القتالَ، لَقَد أَحسَنَهُ سَهل بن حنيف وَأَبو دجَانَة سماك بن خَرَشَةَ}}.
 
=== في غزوة خيبر ===
قاتل أبو دجانة في [[غزوة خيبر]]، وقتل الحارث أبا زينب وهو سيد يهود خيبر، وكان يومئذ معلَّماً بعمامة حمراء، والحارِث معلم فوق مغفرِه.