أسطورة سيزيف: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف مقالة غير مراجعة |
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف وسم بدون مصدر |
||
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=فبراير 2016}}
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=سبتمبر 2009}}
'''أسطورة سيزيف''' {{
المقالة [[عبارة]] عن [[مدخل]] ل[[فلسفة]] [[العبثية|العبث]] : [[البحث]] غير المجدي لل[[إنسان]] عن [[معنى]]، وحدة ووضوح في [[وجه]] [[عالم]] لا يحتوي على [[إله]] و[[حقيقة|حقائق]] و[[قيم]] [[أزلي]]ة. هل [[تحقيق]] العبثية يستوجب [[الانتحار]]؟ يجيب كامو "لا، إنها تستوجب ا[[تمرد|لتمرد]]". ثم يسطر [[عدة]] [[مقارب]]ات لعبثية [[الحياة]]. في [[الفصل]] الأخير، يشبه كامو عبثية حياة ال[[إنسان]] ب[[وضع]] [[سيزيف]]، [[شخصية]] من [[ميثولوجيا إغريقية|الميثولوجيا الإغريقية]] [[قدر]]ها أن تحمل [[صخرة]] إلى [[أعلى]] [[قمة]] [[جبل]] وما أن تفعل [[تتدحرج]] الصخرة إلى الأسفل فيعود سيزيف ويحملها من جديد وهكذا دواليك إلى ما لا[[نهاية]] له. ويختم كامو مقالته بقوله "المثابرة في [[حد]] ذاتها ... كافية لت[[ملأ]] [[قلب]] ال[[إنسان]]. على ال[[مرء]] أن ي[[تصور]] سيزيف سعيدا".
|