فائدة: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
JarBot (نقاش | مساهمات)
ط إضافة قالب
سطر 33:
 
== الفائدة مركبة ==
{{تفصيليمفصلة|فائدة مركبة}}
{{...قسم فارغ}}
 
== انتقادات ==
=== الدور في زيادة نسبة التضخم ===
يؤمن البعض بان الفائدة هي المحرك الرئيسي للتضخم (ارتفاع الأسعار) لان الشخص عندما ياخذ قرضاً بفائدة فان ذلك سيؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج عليه مما يدفعه إلى زيادة أسعار السلع والخدمات وعند زيادة أسعار السلع والخدمات يقوم الدائن بزيادة سعر الفائدة على الأموال{{حقيقةبحاجة لمصدر}}
=== موقف الأديان السماوية ===
الفائدة محرمة في جميع الأديان السماوية - اليهودية والنصرانية والإسلام - {{حقيقةبحاجة لمصدر}}. جاء في العهد القديم : (إذا اقرضت مالا لاحد أبناء شعبي، فلا تقف منه موقف الدائن. لا تطلب منه ربحا لمالك) وفي كتاب العهد الجديد : (إذا اقرضتم لمن تنتظرون منه المكافأة, فاي فضل يعرف لكم؟ ولكن افعلوا الخيرات واقرضوا غير منتظرين عائدتها واذن يكون ثوابكم جزيلا)
<br/>
أما في القرآن الكريم لقوله تعالى : (الَّذِينَ يَأْكُلُونَ الرِّبَا لا يَقُومُونَ إِلا كَمَا يَقُومُ الَّذِي يَتَخَبَّطُهُ الشَّيْطَانُ مِنْ الْمَسِّ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا إِنَّمَا الْبَيْعُ مِثْلُ الرِّبَا وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا فَمَنْ جَاءَهُ مَوْعِظَةٌ مِنْ رَبِّهِ فَانتَهَى فَلَهُ مَا سَلَفَ وَأَمْرُهُ إِلَى اللَّهِ وَمَنْ عَادَ فَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * يَمْحَقُ اللَّهُ الرِّبَا وَيُرْبِي الصَّدَقَاتِ وَاللَّهُ لا يُحِبُّ كُلَّ كَفَّارٍ أَثِيمٍ) <ref>[[سورة البقرة]] 275-276</ref>
سطر 73:
{{تصنيف كومنز|Kamata}}
{{شريط بوابات|الاقتصاد|السياسة}}
 
{{مصطلحات تجارية}}
 
[[تصنيف:تأجير]]