أبو إسحاق الزجاج: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إزالة وصلات إلى نطاق ملحق.. |
ط بوت: وسوم صيانة، أضاف وسم بدون مصدر |
||
سطر 1:
{{مصدر|تاريخ=يناير 2016}}
{{رسالة توضيح|الزَجَّاج، وهو أبو إسحاق الزجاج، [[علم النحو|نحوي]] من [[الخلافة العباسية|العصر العباسي]]|زجاج (توضيح)}}
'''الزَجَّاج''' أو '''أبو إسحاق الزجّاج''' أو '''أبو إسحاق إبراهيم بن محمد بن السرى بن سهل الزجاج البغدادي''' ([[241|241 هـ]] - [[311 هـ|311 هـ]] /[[855]] - [[923]]م) [[علم النحو|نحوي]] من [[العصر العباسي]]، "من أهل العلم بالأدب والدين المتين" كما وصفه [[ابن خلكان]]. صنف العديد من الكتب، أشهرها كتاب [[معاني القرآن]] في التفسير، وكتاب ما ينصرف وما لا ينصرف وكتاب تفسير أسماء الله الحسنى. صحب وزير الخليفة العباسي [[المعتضد بالله]] [[عبيد الله بن سليمان]]، وعلم ابنه [[القاسم بن عبيد الله]] الأدب.
ولد ببغداد وبها توفي. كان يعمل في صناعة الزجاج، فتركه واشتغل بالأدب. تعلم على يد [[المبرد]] و[[ثعلب]] وغيرهما. روى [[أبو سليمان الخطابي]] عن [[أحمد بن الحسين الفرائضي]] قال: {{
توفي يوم الجمعة تاسع عشر جمادى الآخرة ومختلف في سنة وفاته فيقال سنة 310 ويقال: سنة إحدى عشرة، وقيل: سنة ست عشرة. وقد قارب الثمانين حين وفاته.
|