مكتب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ElphiBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت:إضافة قالب تصفح {{غرفة}}+ترتيب+تنظيف (۸.۶)
اصلاح وسائط قالب:مرجع كتاب
سطر 19:
وعادة ما تظهر الرسومات التوضيحية لحقبة ما قبل الثورة الصناعية مثل الصور الزيتية أو الأنسجة المزدانة بالرسوم لنا السمات الشخصية أو مسميات الأنساب في مكاتبهم الخاصة، التي تتعامل مع حفظ السجلات أو الكتابة على لفائف [[الأوراق]]. وبدت جميع أنواع الكتابات مختلطة في هذه الأشكال المبكرة من المكاتب. وقبل اختراع [[المطبعة]] وانتشارها غالبًا ما كان هناك خط رفيع جدًا بين المكتب الخاص و[[المكتبة]] الخاصة نظرًا لأن الكتب كانت تُقرأ أو تُكتب في نفس المكان على نفس [[المنضدة]] أو [[الطاولة (أثاث)|الطاولة]]، وكذلك كان يتم إجراء المحاسبة العامة والخطابات الشخصية أو الخاصة هناك.
 
وكان أول ظهور للصيغة الإنجليزية للكلمة خلال القرن الثالث عشر عند الإشارة إلى الوظيفة التي تنطوي على واجبات (على سبيل المثال، وظيفة ...). ويبدو أن [[جيفري تشوسر(Geoffrey Chaucer)]] أول من استخدم الكلمة في عام 1395 ليعني المكان الذي تُجرى في معاملات الأعمال في [[The Canterbury Tales]] (حكايات كانتربري).
 
وعندما أصبح [[المذهب التجاري (المركنتلية)]] النظرية الاقتصادية السائدة [[لعصر النهضة]]، مال التجار إلى إجراء أعمالهم في نفس المباني، والتي قد تشمل مبيعات بالتجزئة ومخازن والأعمال المكتبية. وخلال القرن الـ 15، وصلت الكثافة السكانية في العديد من المدن إلى مستوى تم عنده استخدام المباني القائمة بذاتها من قِبل التجار لمزاولة أعمالهم، ولكن كان هناك تميز ناشئ بين استخدامات الكنيسة والحكومة/الجيش والاستخدامات التجارية لهذه المباني.<ref name=Long>{{citeمرجع bookكتاب | lastالأخير=Long | firstالأول=Kim | pagesالصفحات=14–16 | titleالعنوان=User Effective Buildings | locationمكان=Denver | publisherالناشر=Aardex Corporation | yearسنة=2004 | isbnالرقم المعياري=979-0975552406{{Please check ISBN|reason=does not match hyphenation rules and is probably invalid}}}}</ref>
 
=== الثورة الصناعية ===
سطر 29:
 
=== القرن العشرين ===
وبحلول عام 1906، افتتحت شركة [[Sears]], Roebuck and Co نظام خدمات طلب السلع عن طريق البريد ومقر عملها في مبنى تبلغ مساحته {{حول|3000000|sqft|m2|adj=on}} في شيكاغو، والذي كان يُعتبر في ذلك الوقت أكبر مبنى في العالم. وأدت [[دراسة الوقت والحركة]]، التي بادر بها [[إف دابليو تايلور (F. W. Taylor)]] والتي تم تطبيقها لاحقًا على البيئة المكتبية من قِبل [[فرانك بانكر جيلبريث (Frank Bunker Gilbreth)|فرانك]] و[[ليليان موللر جيلبريث (Lillian Moller Gilbreth)|ليليان]] جيلبريث، إلى فكرة أن المديرين احتاجوا لعب دور نشط في توجيه أعمال مرؤوسيهم. ونتيجة لذلك، وفي عام 1915، قدمت شركة [[Equitable Life Insurance Company]] في مدينة نيويورك "مكتب الكفاءة الحديث" (Modern Efficiency Desk) ذا جزء علوي مسطح وأداج في الأسفل، والذي تم تصميمه للسماح للمديرين برؤية العمال بسهولة. وأدى هذا إلى طلب عدد أكبر من الأمتار المربعة لكل طابق في المباني، والعودة إلى المساحات المفتوحة التي كانت تُشاهد في مباني ما قبل الثورة الصناعية.<ref name=Long/>
 
ومع ذلك، بحلول منتصف القرن العشرين، بات من الواضح أن المكتب الفعال تطلب تقدير التحكم في الخصوصية، اللازمة لمكافحة الملل المرتبط بضعف الإنتاجية ولتشجيع الإبداع. في عام 1964، عينت شركة [[Herman Miller (أجهزة مكتبية)]] [[روبرت بروبست (مخترع)|روبرت بروبست (Robert Propst)]]، مصممًا صناعيًا غزير الإنتاج، الذي ابتكر مفهوم [[مكتب العمل]] الذي تطور لاحقًا إلى نظام الأثاث المكتبي [[المجزأ إلى حجيرات]].<ref name=Long/>
سطر 151:
'''غرفة الألعاب''' - مساحة دعم مغلقة يمكن للموظفين فيها ممارسة الألعاب (على سبيل المثال، ألعاب الكمبيوتر وحمام السباحة ولعبة السهام)
 
'''منطقة الانتظار''' - مساحة دعم مفتوحة أو شبه مفتوحة يمكن فيها استقبال الزائرين
 
'''مساحة التداول''' - مساحة دعم ضرورية للتداول في طوابق المكتب والربط بين جميع الوظائف الرئيسية
سطر 229:
 
{{غرفة}}
 
[[تصنيف:غرف]]
[[تصنيف:مبان إدارية]]