إحياء علوم الدين: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تنبيه مهم في " شبهة الرد على كتاب الإحياء " .
وسوم: تحرير مرئي تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
اصلاح وسائط قالب:مرجع كتاب
سطر 2:
'''إحياء علوم الدين''' هي أشهر آثار [[أبو حامد الغزالي]] المتوفى ٥٠٥ هـ.
 
قال صاحب [[كشف الظنون]] أنها من «أجل كتب المواعظ، وأعظمها. حتى قيل فيه: إنه لو ذهبت كتب [[الإسلام]]، وبقي الإحياء أغنى عما ذهب».<ref name="خليفة">{{citeمرجع bookكتاب|lastالأخير=خليفة|firstالأول=حاجي|titleالعنوان=كشف الظنون عن أسامي الكتب والفنون - ج ١|publisherالناشر=دار إحياء التراث العربي|locationمكان=بيروت|pageالصفحة=٢٣|urlمسار=http://books.google.co.uk/books?id=gC8jEUqMXmMC&lpg=PP1&pg=PT51#v=onepage&q&f=false|authorlinkوصلة المؤلف=حاجي خليفة}}</ref>
 
== أقسام الكتاب ==
سطر 113:
* فأما من جهة تلك المواضع، فلقد أجاب عنها المصنف نفسه في كتابه المسمى (بالأجوبة) فبيّن فيه ما عسر فهمه على العامة.
* وأما من جهة ضعف أو وضع الأخبار التي يوردها الإمام في الإحياء، فحاصل ما أجيب به عن الغزالي ـ ومن المجيبين الحافظ العراقي ـ أن أكثر ما ذكره الغزالي ليس بموضوع كما برهن عليه في التخريج، وهو في غاية القلة رواه عن غيره أو تبع فيه غيره متبرئاً بنحو صيغة "روى". وأما الاعتراض عليه أن فيما ذكره الضعيف بكثرة، فهو اعتراض ساقط، لما تقرر أنه يعمل به في الفضائل، وكتابه في الرقائق فهو من قبلها، ولأن له أسوة بأئمة الأئمة الحفاظ في اشتمال كتبهم على الضعيف بكثرة المنبه على ضعفه تارة والمسكوت عنه أخرى، وهذه كتب الفقه للمتقدمين ـ وهي كتب الأحكام لا الفضائل ـ يوردون فيها الأحاديث الضعيفة ساكتين عليها، حتى جاء النووي في المتأخرىن ونبه على ضعف الحديث وخلافه، كما أشار إلى ذلك كله العراقي.
* تنبيه : قال الدكتور عبدالله البطاطي في كتابه ( أبو حامد الغزالي وكتابه إحياء علوم الدين وقفة موضوعية ورؤية نقدية ) : وقد عقد ابن السبكي فصلاً جمع فيه كل الأحاديث التي لم يجد لها إسنادًا وذكرها الغزالي في " الإحياء " ، فبلغت ( ٩٤٣ ) حديثا ، هذه لم يجد لها إسنادا ، أما الضعيف والواهي فلم يتعرض له ، وهذه - أيضا - في كتاب " الإحياء " فقط دون سائر كتبه . أ.ه
 
== مصدر ==
سطر 120:
 
{{مؤلفات الغزالي}}
 
[[تصنيف:كتب أبو حامد الغزالي]]
[[تصنيف:كتب أهل السنة والجماعة]]