عبد الرحمن المرتضي بالله: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط حذف تصنيف:حكام الأندلس باستخدام المصناف الفوري |
Mr.Ibrahembot (نقاش | مساهمات) اصلاح وسائط قالب:مرجع كتاب |
||
سطر 29:
== خلافته ==
بعد أن خلع [[علي بن حمود]] [[سليمان المستعين بالله]] عن عرش الخلافة بمعاونة من [[خيران الصقلبي]] زعيم العامريين في شرق الأندلس و[[أمازيغ|بربر]] [[صنهاجة]] بزعامة [[زاوي بن زيري]]، تعامل بشدة مع معارضيه ولم يفرّق بين عرب وبربر. خشي حليفه خيران الصقلبي على نفسه، وفرّ إلى شرقي الأندلس حيث يجتمع العامريين، وهناك وجد عبد الرحمن بن محمد بن عبد الملك بن [[عبد الرحمن الناصر لدين الله]] الذي فرّ من قبل إلى [[خاين (مقاطعة)|جيّان]] مرشحه الجديد للخلافة. فأعانه خيران والعامريين على ذلك فلقّبوه بالمرتضي بالله، وانضم إليهم [[المنذر بن يحيى التجيبي]] والي [[سرقسطة]] و[[الثغر الأعلى]] وولاة [[شاطبة]] و[[بلنسية]] و[[طرطوشة]]. بلغ علي بن حمود خبر تجمعهم لقتاله، فقرر أعداد جيش لقتالهم، إلا أنه اغتيل في قصره في 2 ذي القعدة 408 هـ قبل أن يخرج لهم.<ref name="عنان">{{
سار جيش المرتضي بالله أولاً إلى [[إلبيرة]] لقتال [[صنهاجة]] حلفاء [[بنو حمود|بني حمود]] الأقوياء، وتقاتلا في معركة طاحنة استمرت لأيام، وانتهت بانتصار صنهاجة ومقتل المرتضي بالله، ليستقر الأمر بذلك للقاسم بن حمود، وقد كانت تلك الوقعة في عام 409 هـ.<ref name="عنان"/>
== شخصيته ==
وصفه [[علي بن حزم الأندلسي|ابن حزم]] بأنه: {{اقتباس مضمن|كان رجلاً صالحًا مائلاً إلى [[فقه إسلامي|الفقه]]، ولم يلبس في ولايته خزًّا<ref>'''الخَزُّ من الثياب''': ما يُنسج من الصوف والحرير الخام</ref> إلى أن قُتل.<ref name="حزم101">{{
== مصادر ==
* {{مرجع كتاب|
* {{مرجع كتاب|
* {{مرجع كتاب|
== المراجع ==
|