أدب ألفونسو العاشر: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت - اضافة لشريط البوابات : عصور وسطى (80069)
اصلاح وسائط قالب:مرجع كتاب
سطر 4:
تعد المخطوطات المنسوخة للكتاب الألفونسى ذات مستويات فاخرة وخط ذي جودة عالية ومضيئة بغزارة مع المنمنمات.ومن ثم كانت موجهة إلى النبلاء ذوي المناصب الذين يستطيعون دفع ثروة مقابل المخطوطات والذين كانوا يشاركون مشروع استخدام اللغة القشتالية كآلة سياسية لخدمة البلاط الملكي لأن الكتب المستخدمة في الجامعات المتوسطة والدراسات العامة كانت أكثر رُخصاً ويمكن التحكم بها ومكتوبة باللغة اللاتينية،اللغة الاعتيادية المستخدمة بين الأدباء.بينما الأغلبية الكبرى من الأعمال الأدبية للألفونسو تم حفظها فقط في مخطوطات سابقة، بحماية أقل، لذلك فإن المخطوطات الغالية للمكتب الملكي فُقدت أو تدمرت في أي لحظة.
 
إن اللغة القشتالية المستعملة في أعماله الأدبية متنوعة حيث أنه يوجد هناك أعمال أدبية تقدم القشتالى بتأثيرات من [[ليون]] وأخريات يقدمون اللغة أكثر من شرقية <ref>V. Inés Fernández-Ordóñez, "Alfonso X el Sabio en la historia del español", en R. Cano Aguilar (ed), Historia de la lengua española, Barcelona, Ariel, p. 381-422</ref>، على الرغم من أنه عادة تم التأكيد على أن التنوع المفُضل كان في [[طليطلة]]. بينما من الملاحظ أن ألفونسو العاشر استخدم اللغة الجاليسية [[البرتغالية]] في مجال الشعر الغنائي، وهي اللغة التي كُتبت بها ''لاس كانتيجاس دي سانتا ماريا'' {{إسبا|Cantigas de Santa Maria}}([[1221]]-[[1284]])<ref>{{citeمرجع bookكتاب |lastالأخير=بالينثيا|firstالأول=أنخيل غونثاليث |authorlinkوصلة المؤلف= |coauthorsالمؤلفين المشاركين= |editorالمحرر= |others= |titleالعنوان= تاريخ الفكر الأندلسي، ترجمة حسين مؤنس|origdate= |origyear= |origmonth= |urlمسار= |formatتنسيق= |accessdateتاريخ الوصول= |accessyear= |accessmonth= |editionالإصدار= الأولى|series= |date= |yearسنة=|month= |publisherالناشر=مطبعة النهضة المصرية|locationمكان=القاهرة|languageلغة= العربية|isbnالرقم المعياري= |oclc= |doi= |id= |pagesالصفحات= 574|chapter= |chapterurl= |quote=}}</ref>.
 
== العمل الغنائي ==
سطر 20:
 
== أعمال نثرية ==
{{رئيسيمفصلة|كليلة ودمنة}}
قبل [[1252]] عندما توج الملك، الأمير [[ألفونسو]]، بالإضافة إلى كتابته الأغاني من السخرية، وعلى الأرجح، استضافت بعض تراتيل من المديح لمريم العذراء، ونسخ القصص القصيرة مثل: [[كليلة ودمنة]].هذا هو واحد من الأمثلة الأولى (بجانب [[سندباد]]) التكيف من القصة القصيرة في الأدب العربي إلى اللغة القشتالية، وإذا كان لنا أن نتجاهل هذه القصص الواردة في سجلات ألفونسو من الملاحم والأساطير، هو العمل فقط من الخيال بسبب رعايه [[ألفونسو]].