حنفية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
تبسيط الصياغة لتسهيل الفهم
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 24:
#ال[[استحسان (إسلام)|استحسان]]
#ال[[عرف (إسلام)|عرف]] وشرائع الأمم السابقة
توسع الحنفية في [[استحسان (إسلام)|الاستحسان]] حتى اشتهر أهلها في كتب الفقه والتاريخ بـ ''أهل الرأي'' <ref name="R1" />، وقد أجاب فقهاء المذهب الحنفي بأن أبا حنيفة ما كان يرد صحاح الأحاديث ولا حسانها كما يقال بل كان يتشدد في قبول الحديث أو خبر الواحد، عذره في ذلك أنه في [[الكوفة]] وكانت مهد الفتن والتحزب السياسي وانشقاق الفرق والبعض هناك من يتساهل ويدلس في الرواية وربما افتعلهامن يفتعلها انتصارًا لأهوائه والكوفة بعيدة عن [[الحجاز]] مهبط الوحي ومركز [[سنة (إسلام)|السنة]] فاحتاط الإمام في قبول الحديث والعمل به احتياطاً لشرع [[الله]].
 
== أبرز مؤلفات المذهب ==