نقاش:خالد بن الوليد: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 53:
 
== خالد بن الوليد مات في المدينة المنورة ==
حين عاد خالد بن الوليد إلى المدينة المنورة بعد ان عزله عمر بن الخطاب من قيادة الجيوش، قال عمر : صنعت فلم يصنع كصنعك صانع .. وما يصنع الأقوام فالله صانع. توفي خالد في المدينة المنورة و صلى عليه عمر بن الخطاب وحضر جنازته، وغير صحيح ما يشاع أن قبر خالد بن الوليد في حمـص، لأن الموجود بحمص هـو مسجد بناه أحد سلاطين السلطنة العثمانية، باسم خالد بن الوليد والقبر الموجود فيه هو قبر احد ملوك الغساسنة، او احد ملوك تلك الديار.
 
أول من اشاع وانفرد أن خالد مدفون في حمص هو (أبو زرعة الدمشقي الحمصي) وتبعه من بعده ولاسيما الحمصيين، اضافة الى ان ابو زرعة الكذاب لم يعاصر عصر عمر بن الخطاب ولا حتى العصر الاموي وتحديده قبر حمص كان مبني على الكذب والتدليس. قال ابن فضل الله العمري في مسالك الأبصار : قبر خالد بن الوليد يقال أنه خارج حمص، فان عمر بن الخطاب كان قد عزل خالداً عن حمص واشخصه إلى المدينة ووجد عليه بعد موته . أما ابن عساكر الدمشقي فنقل القولين ، ومثله الشامي في تهذيب الأسماء. وأما الحافظ ابن حجر العسقلاني في الأصابة فقال : الا كثرون في حمص والراجح في المدينة
حين عاد خالد بن الوليد إلى المدينة المنورة بعد ان عزله عمر بن الخطاب من قيادة الجيوش، قال عمر : صنعت فلم يصنع كصنعك صانع .. وما يصنع الأقوام فالله صانع.
 
والتحقيق العلمي يدل على أنه توفي في المدينة المنورة وهـــــو الـمعقول لان عمر بعدما عزله لايمكن أن يتركه في غير المدينة وذلك شأنه مع جميع قادة الامة ووجهائها. بعد ذكر عزل خالد واقامته في المدينة ثم قال فلما رأى عمر أنه زال ما كان يخشاه من افتتان الناس به عزم على ان يوليه بعد ان يرجع من الحج فخرج معه خالد بن الوليد فاستسقى خارجاً من المدينة{{غير موقع|Sarahzaid}}
توفي خالد في المدينة المنورة و صلى عليه عمر بن الخطاب وحضر جنازته
 
:{{ر|Sarahzaid}} شكرًا على التنبيه. تم إضافة الآراء حول مكان وفاته، دون ترجيح. (دورنا فقط نقل الآراء) وأرجو منك في المرات القادمة التأدب عند ذكر شخصيات قد تخالفها الرأي بوصفها مثلاً بالكذاب كما وصفت [[أبو زرعة الدمشقي|أبي زرعة]] وهو عند علماء [[علم الرجال|الجرح والتعديل]] مثلاً ثقة وصدوق. وأود كذلك أن أنبهك إلى معلومة قد تجهلها بشأن زمن تدوين التاريخ، أن جُلّ المؤرخين الذين كتبوا عن تاريخ العصر الأول للإسلام، لم يعاصروه وإنما نقلوه مشافهة بعد قرون من الأحداث. <span style="font-family: Andalus; font-size: 16px; text-shadow: silver 0.3em 0.3em 0.1em;">'''[[مستخدم:أبو حمزة|<font color="#000066">'''أبو حمزة''']]'''</font> </span><sup>[[نقاش المستخدم:أبو حمزة|<font color="#FF0099">'''أسعد بنقاشك''']]</font></sup> 07:35، 28 يناير 2016 (ت ع م)
وغير صحيح ما يشاع أن قبر خالد بن الوليد في حمـص، لأن الموجود بحمص هـو مسجد بناه أحد سلاطين السلطنة العثمانية، باسم خالد بن الوليد والقبر الموجود فيه هو قبر احد ملوك الغساسنة، او احد ملوك تلك الديار
 
أول من اشاع وانفرد أن خالد مدفون في حمص هو (أبو زرعة الدمشقي الحمصي) وتبعه من بعده ولاسيما الحمصيين، اضافة الى ان ابو زرعة الكذاب لم يعاصر عصر عمر بن الخطاب ولا حتى العصر الاموي وتحديده قبر حمص كان مبني على الكذب والتدليس.
 
. قال ابن فضل الله العمري في مسالك الأبصار : قبر خالد بن الوليد يقال أنه خارج حمص، فان عمر بن الخطاب كان قد عزل خالداً عن حمص واشخصه إلى المدينة ووجد عليه بعد موته .
 
أما ابن عساكر الدمشقي فنقل القولين ، ومثله الشامي في تهذيب الأسماء.
 
وأما الحافظ ابن حجر العسقلاني في الأصابة فقال : الا كثرون في حمص والراجح في المدينة
 
والتحقيق العلمي يدل على أنه توفي في المدينة المنورة وهـــــو الـمعقول لان عمر بعدما عزله لايمكن أن يتركه في غير المدينة وذلك شأنه مع جميع قادة الامة ووجهائها.
 
بعد ذكر عزل خالد واقامته في المدينة ثم قال فلما رأى عمر أنه زال ما كان يخشاه من افتتان الناس به عزم على ان يوليه بعد ان يرجع من الحج فخرج معه خالد بن الوليد فاستسقى خارجاً من المدينة
عُد إلى صفحة "خالد بن الوليد".