الفتاة الدانماركية (فيلم): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
توسيع
سطر 30:
 
==القصة==
في منتصف عشرينات القرن العشرون في [[كوبنهاجن]] تقوم الرسامة [[غيردا ويغنر]] ([[أليسيا فيكاندير]]) تطلب من زوجها الفنان الشعبي إينار إلب ([[إيدي ريدماين]]) أن يقوم بارتداء ملابس أنثى والجلوس على هيئة أنثى لإكمال لوحة فنية كانت قد بدأت بها وهي بحاجة لإكمالها، ليُساعدها بذلك زوجها.
{{...}}
 
تطور موضوع تقليد إينار لأنثى لتقوم بالخروج بشخصية أنثى مما أدى لفضح شخصيته، لكنه قام بالإدعاء أنها ابنة عم إينار التي تُدعى ([[ليلي إلب]])، أصبحت الزوجة غيردا تُلاحظ تحول في صفات زوجها نحو الأنوثة مما أضر بعلاقتهم الزوجية. ومع محاولات إينار للإبقاء على نفسه ذكراً إلا أنه أصبح مُقتنعاً أنه مرأة من الداخل، مما جعله يُراجع الأطباء. ثُم تحصل الفنانة غيردا على قبول لتعرض لوحات ليلي في [[باريس]] مما جعلتها فرصة لتخلص من ضغوطات الأطباء في الدنمارك.
 
في باريس بدأت ليلي مرحلة البقاء على صفة الأنثى أغلب الوقت مما زاد توتر العلاقة الزوجية مع غيردا، وأصبحوا يعيشون حالة من الضغوط النفسية الشديدة. لتلجأ لصديق إينار في الطفولة هانز ([[ماتياس شونارتس]]) واللذان كانا على علاقة عاطفية صغيرة، لكن لم يحلّ ذلك شيء بل زاد الأمور سوءً لأنه أصبح يتقرب من غيردا مُستغلاً سوء علاقتها مع إينار.
 
بهذا التمايل بين شخصية إينار وليلي ومع الإساءة التي تعرض لها، يُقنع هانز صديقه إينار باللجوء للأطباء مرة ثانية. ليُقابل الدكتور [[كورت وورنيكرس]] ([[سيباستيان كوخ]]) والذي يُقنعه بإجراء [[عملية تحول جنسي]] وأخبره أنه سيكون أول شخص يقوم بالعملية. تتكون العملية من جزئين الأول إزالة [[قضيب الإنسان|القضيب]] والثاني زراعة [[المهبل]]، وقامت ليلي بتخطي المرحلة الأولى بنجاح وبدأت تعيش حياتها بشكل أنثى بالكامل، ولكنها استعجلت للقيام بالمرحلة الثانية وبعد إجرائها أصابها نزيف حاد أدى لوفاتها.
 
==الميزانية والإيرادات==