صنوبر: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
استرجاع 1 تعديل بواسطة 176.13.22.147 (نقاش). (الوميض) |
تنسيق |
||
سطر 1:
{{تصنيف كائن
| الاسم = الصنوبر
| حالة الحفظ =
| الصورة = Pinus pinaster.jpg
| عرض الصورة =
| التعليق = أشجار [[صنوبر بحري]] Pinus pinaster
| النطاق = [[حقيقيات النوى]]
سطر 25:
| الجنس = صنوبر
| الفئة =
| النوع =
| الضرب =
| الاسم العلمي = Pinus
| واضع الاسم =
| عام وضع الاسم =
| ماهية التقسيم = الأنواع
| التقسيم = طالع النص
سطر 47:
{{...}}
== الوصف النباتي ==
الصنوبر الثمري شجرة يبلغ ارتفاعها / 30/ م تعيش حتى / 150/ سنة وأحيانا حتى /250/ سنة التاج شكله كروي عند الأشجار الفتية ثم يصبح منبسطا على شكل مظلة عند الأشجار
شجرة الصنوبر شكل منتصب يصل ارتفاعها15- 40
اما لونها فهو
ومخاريط الصنوبر مميزة إذ تتجمع مثنى مثنى
يكثر زراعة هذا النوع في مختلف الهضاب وتهام البحر المتوسط من فلسطين ولبنان إلي إيطاليا والأندلس
وتكون ثمارها بيضوية الشكل مقطوعه القاعدة تكسوها الحراشف السميكة وبذورها كبيرة مستطيلة ومغطاة بجدار سميك يصعب كسرة كما تستعمل في طعام الإنسان وصنع الحلويات..
الصنوبر كي تصل إلى مرحلة الإنتاج
ويستخدم الصنوبر في إعداد أصناف من أطباق المقبلات والحلوى في لبنان والعديد من الدول الأخرى.
تبدأ عملية القطاف في كانون الأول، حين يصعد العمال إلى أشجار الصنوبر ويسقطون الأكواز عبر عصي طويلة، وهي عملية خطرة، إذ قد يصل ارتفاع الأشجار إلى ما يزيد على عشرة أمتار.
سطر 59:
== المعلومات الغذائية ==
يحتوي كل كوب من الصنوبر (135غ) بحسب وزارة الزراعة الأميركية على المعلومات الغذائية التالية
* السعرات الحرارية: 909
* الدهون: 92.30
سطر 69:
== التصنيف ==
{{
هناك عشرات الأنواع من الصنوبر نذكر منها في الوطن العربي:
* [[صنوبر حلبي|الصنوبر الحلبي]]: يتألف من خشب طري أبيض مصفر ومن خشب قلب بني محمر، ويحتوي خشب الصنوبر على أقنية راتنجية تفرز مادة الراتنج في جذع الشجرة ويقدر الإنتاج الوسطي للشجرة حوالي 3 كغ في السنة، إن الجذوع المتعرجة تعطي أخشاباً لاستعمالات النجارة العادية والصناديق وفي صناعة عجينة الورق بعد إزالة الراتنج. أما الجذوع المستقيمة فإن أخشابها تستعمل في أعمدة الهاتف والكهرباء وفي النجارة وفي صناعة عجينة الورق.
سطر 77:
== البيئة ==
[[ملف:Dead pines.jpg|
الصنوبر سهل الزراعة لا يحتاج إلى متطلبات بيئية كثيرة كما أنه يمنع انجراف التربة ويقاوم التصحر. والصنوبر الثمري بشكل عام مرن من ناحية المتطلبات البيئية فهو أليف للضوء والحرارة ويتحمل الأراضي الجافة نسبياً ويفضل الصنوبر المناطق الرطبة وشبه الرطبة، ويمكن ان يعيش في الطابق نصف الجاف كما يمكنه ان يتحمل درجات حرارة صغرى مطلقة قد تصل إلى - 20 درجة مئوية ودرجات حرارة عظمى مطلقة أعلى من 40 درجة مئوية، معدل الأمطار السنوي أكثر من / 400/ مم ينتشر في المناطق السهلية وحتى ارتفاع /1300 / م عن سطح البحر لكن يجود عند الارتفاع / 300/ متر. لا يبال بدرجة حموضة التربة PH=4-9 يتحمل حتى 50% من الكلس الكلي
تنقع البذور لمدة 24 ساعة في الماء بدرجة حرارة (4 - 5) درجة مئوية ثم تزرع في الكيس الحاوي على خلطة ترابية بالنسب التالية (1:1:1) رمل- تراب – سماد وذلك خلال أشهر الخريف وتبقى الشتلة في المشتل مدة عام كامل ثم تنقل بعدها إلى الأرض الدائمة ليتم تحريجها في المكان المناسب. تبدأ غراس الصنوبر بالحمل التبشيري عندما يصل عمرها حوالي (12- 15) سنة وتصل إلى ذروة حملها بعمر من (40-50) سنة.تبلغ كمية البذور التي يمكن الحصول عليها بالهكتار الواحد وسطياً 300 كغ ويمكن ان تعطي أكثر من ذلك تبعاً للظروف البيئية للشجرة وعمر الشجرة وأعمال الخدمة... الخ. علماً ان شجرة الصنوبر الثمري تحمل سنوياً أي لا تتصف بالمقاومة ولكن تختلف كمية إنتاجها من البذور من عام إلى آخر.
== الاستعمالات ==
هي شجرة دائمة الخضرة تحوي جذورها وسوقها على مادة راتنجية زيتية (فعند جرح ساق هذه الاشجار ينساب منها سائل عطري زيتي عند تقطيره ينفصل عنه الراتنج المعروف بالقلفونية ويبقى الزيت المعروف بزيت التربنتين حيث يستعمل هذان المكونان في الصناعة والطب) وللصنوبر فائدة طبية لا تخفى على أحد حيث انه يوصف لأمراض
كما أن له فائدة غذائية حيث ان القدماء كانوا يستخرجون من الصنوبر دقيقاً لصنع الخبز ويعتصر من بذوره زيت وتستخرج منه أنواع كثيرة مثل الراتنج والتربنتين والقطران النباتي، تصنع من الصنوبر حلويات لذيذة ويشترك مع غيره من المكسرات في صناعة
== مراجع ==
|