تحليل المشاعر: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 8:
 
فيما يلي بعض الدراسات التي تناولت تحليل المشاعر والآراء في اللغة العربية.
'''<span lang="AR" dir="rtl">ملخص-</span>''' <span lang="AR" dir="rtl">بينما يزداد حجم إستخدام شبكات التواصل الإجتماعي يوماً بعد يوم، أصبج تحليل أو إستخراج الآراء موضوع هام في السنين الأخيرة. حجم العمل على دراسة تحليل الآراء في اللغة الإنجليزية وفي بعض اللغات الأخرى يفوق كثيراً كميته في اللغة العربية. هذه الورقة البحثيةالمقالة تناقش قصية تحليل الآراء وتستقصي دراساته للغة العربية وتسلط الضوء على بعض القضايا والمشاكل المتعلقة به.</span>
 
=== <span lang="AR" dir="rtl">مقدمة</span> ===
سطر 17:
<span lang="AR" dir="rtl">اللغة العربية هي 385.3 مليون شخص، 135 مليون منهم هم مستخدمون نشطون للإنترنت و 71 مليون شخص هم من مستخدمين الشبكات الإجتماعية . للغة العربية الكثير من اللهجات التي تستخدم بشكل أساسي في التواصل اليومي. أما بالنسبة للغة الفصحى الحديثة فهي تدرس في المدارس والجامعات وتستخدم في المراسلات الرسمية، وهي تعتمد لغوياً ونحوياً على اللغة العربية الفصحى القديمة</span><ref>نزار حبش. مقدمة إلى طرق معالجة اللغات الطبيعية في اللغة العربية. محاضرات في تكنولوجيا اللغات الإنسانية. 3(1): ص1--187. 2010. (باللغة الإنجليزية).</ref><span lang="AR" dir="rtl">.</span>
 
<span lang="AR" dir="rtl">دراسات تحليل الآراء في اللغة العربية إستخدمت طرق متعددة. هذه الورقة البحثيةالمقالة ارتكزت في تصنيفها للبحوث على الصفات المستخدمة في تصنيف الآراء. باقي الورقةالمقالو منظم على النحو التالي: الجزء الثاني يتناول مجاميع ومعاجم الآراء العربية. الجزء الثالث يعرض مجموعة من طرق تحليل الآراء في اللغة العربية. الجزء الرابع يناقش تأثير الترجمة والنفي على تحليل الآراء. وأخيراً، القسم الأخير يلخص الورقةالمقالة كاملةً.</span>
 
=== <span lang="AR" dir="rtl">مجاميع ومعاجم الآراء</span> ===
سطر 101:
 
== خلاصة ==
هذه الورقةالمقالة استعرضت بعض الطرق والنظم لتحليل الآراء في اللغة العربية. معظم الأنطمة التي تم عرضها إستخدمت أما مجاميع أو معاجم للأراء. لذلك وجود هذه الأدوات اللغوية مسبقاً يسرع من عملية البحوث في تحليل الآراء ومن تقييمها أيضاً. هذا يعكس كم من الضروي أن يبذل الجهد في بناء معاجم ومجاميع للآراء. من ناحية أخرى، هذا الجهد يمكن أن يكون موجهاً ومركزاً على بناءها في اللهجات العامية، وذلك لسببين: أولاً جزء كبير من المحتوى العربي في الشبكات الإجتماعية مكتوب باللغة العامية، وثناياً نتائج بعض النظم التي أتسعرضت في تعكس مدى النقص في مصادر هذه اللهجات.
 
بالؤغم أن نظم تحليل الآراء غالباً ما تكون مخصصة لمجال معين، إلا أن بعض الخواص أثتبتت ةكفائتها في معظم هذه الانظمة. إستخدام مصنف شعاع الدعم هومثال واضح على هذه الخواص.