أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 6:
أمه تماضر بنت الأصبغ بن عمرو بن ثعلبة بن الحارث بن حصن بن ضمضم بن عدي بن كلب، وهي أول كلبية تزوجها قرشي، إذ أمر رسول الله عبد الرحمن بن عوف أن يذهب إلى كلب وأن يتزوج ابنة سيدهم، أرضعته أم كلثوم بنت أبي بكر، فكان يدخل على [[عائشة بنت أبي بكر|عائشة]] لأنها خالته من الرضاعة.
توفي في المدينة سنة 94 وقيل 104وله من العمر 72سنة.<ref name="سير أعلام النبلاء للذهبي" />
 
[[أبو سلمة بن عبد الرحمن بن عوف]] بن عبد عوف بن عبد بن الحارث بن زهرة بن كلاب بن مرة بن كعب القرشي الزهري، الحافظ، أحد الأعلام بالمدينة.
 
قيل: اسمه عبد الله، وقيل: إسماعيل، ولد سنة بضع وعشرين.
قال الذهبي: {{مض|أمه تماضر بنت الأصبغ بن عمرو، من أهل دومة الجندل، أدركت حياة النبي صلى الله عليه وسلم وهي أول كلبية نكحها قرشي.}}
 
وأرضعته أم كلثوم، فعائشة خالته من الرضاعة.
 
 
== اقتباس ==
ابن لهيعة، عن أبي الأسود، قال: كان أبو سلمة مع قوم، فرأوا قطيعا من غنم، فقال أبو سلمة: اللهم إن كان في سابق علمك أن أكون خليفة فاسقنا من لبنها، فانتهى إليها فإذا هي تيوس كلها.
 
قال عمرو بن دينار، عن عائشة أنها قالت لأبي سلمة وهو حدث: إنما مثلك مثل الفروج يسمع الديكة تصيح فيصيح.
 
وروي عن الشعبي قال: قدم أبو سلمة الكوفة، فكان يمشي بيني وبين رجل، فسئل عن أعلم من بقي، فتمنع ساعة ثم قال: رجل بينكما.
 
قال خليفة بن خياط عزل مروان عن المدينة في سنة ثمان وأربعين، ووليها سعيد بن العاص، فاستقضى أبا سلمة بن عبد الرحمن، فلم يزل قاضيا حتى عزل سعيد سنة أربع وخمسين.
 
سلمة الأبرش: حدثنا ابن إسحاق، قال: رأيت أبا سلمة يأتي المكتب، فينطلق بالغلام إلى بيته، فيملي عليه الحديث.<ref name="سير أعلام النبلاء للذهبي" />
 
== مشايخه ==