يوسف داي: الفرق بين النسختين

<br /> لم يكتفي يوسف داي بالجامع, بل قام ببناء سلسلة من الأسواق تحيط به, و هي بالأساس '''سوق الترك''' وقد كانت تباع بها الأشياء الموروثة "تركة وجمعها ترك". ثم تخصصت في بيع الملابس التقليدية مثل الجبة والفرملة والصدرية والسروال. ومنتوجات الصناعات التقليدية المتنوعة. يمكن الوصول إلى هذه السوق عبر نهج سيدي بن عروس أو عبر أسواق الباي والبركة والكبابجية والقماش والعطارين. كما بنى '''سوق الكبابجية''' تسمى هذه السوق بسوق الكبابجية إشارة إلى الحرفيين الذين يقومون بصنع الكبائب "جمع كبة"، وتختص في تجارة الألبسة التقليدية، وهي موازية لسوق البركة وتؤدي إلى سوق الترك من ناحية وإلى سوق السكاجين من ناحية أخرى. أما السوق الأخيرة فهي '''السوق الجديد''' و قد أشرف على حفل تدشينها [[حمودة باشا المرادي|حمودة باشا]] سنة [[1813]]. و لم تكن لهذه السوق تجارة خاصة وإنما أنشطة تجارية متنوعة.<ref>[http://www.aljaredah.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=16039 جريدة الجريدة - متعة التسوّق التراثي.. أسواق مدينة تونس العتيقة<!-- عنوان مولد بالبوت -->]</ref>