يوسف عز الدين عيسى: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
أديب ومفكر وشاعرو[[شاعر]] [[عربي]] من [[مصر]]، ولد في 17 تموز [[1914]]م، وتخرج من كلية العلوم من جامعة [[القاهرة]]، وعين معيد فيها عام [[1938]]م، بدأت ميوله [[أدب|الأدبية]] منذ صغره فكتب [[الشعر]] وهو في العاشرة من عمره، وقدم للأذاعةلل[[إذاعة]] الكثير من الأعمال الأدبية ومنها تمثيلية بعنوان عجلة الأيام عام [[1940]]م، وهو من مؤسسي [[جامعة الأسكندرية]] حيث أنه طلب نقله إليها عندما علم إنها تحت الانشاء، وساهم في بنائها، وكان له ميول أدبية كثيرة منها كتابة القصص القصيرة، حيث نشرها في الجرائد والمجلاتو[[مجلةالمجلات]] ومنها:
 
* جماعة من المساكين.
سطر 8:
* جراحة عاجلة.
 
سافر عام 1948م، إلى [[إنجلترا]] في بعثة دراسية وحصل على شهادة الدكتوراه، وفي نفس الوقت لم ينقطع يوسف عز الدين عن الكتابة فقد ألف وهو في [[إنجلترا]] [[تمثيلية|تمثيليات]] أذاعتها [[إذاعة]] ال(بي بي سي) [[بريطانيا|البريطانية]] في برنامجها الثالث ومنها:
 
* خطاب إلى [[الله]].
* البراعم الخضراء.
* [[شجرة]] الياسمين.
 
وكان يصله خطاب شكر من [[إذاعة|الإذاعة]] [[بريطانيا|البريطانية]] التي أعجبتها كتاباته.
 
وإلى جانب تأريخه الحافل بالقصص و[[الشعر]] و[[الأدب]] فهو كاتب مقال مشهور نشر الكثير من مقالاته في [[جريدة الأهرام]]. وله أكثر من مائة مقال في الأهرام في أبواب ثابتهثابتة مثل:
 
* من مفكرة يوسف عز الدين عيسى.
* مع الفكر و الخيال.
* أسبوعيات.
وذلك بالإضافة إلى الكثير من المقالات التي نشرتها العديد من الجرائد والمجلاتو[[مجلة|المجلات]] [[مصر|المصرية]] و[[العربية]] مثل [[مجلة]] (الفجر) [[دولة قطر|القطرية]] ودراسات تحليلية في [[أدب|الأدب]] والعلوم في [[مجلة]] (عالم الفكر) مثل "عالم ويليام فوكنر" و "[[خيال علمي|الخيال العلمي]] عند [[جول فيرن]]" و"النهاية المأساوية لفيرجينيا ولف" و "عالم النملال[[نمل]]"، وغيرها من المقالات.
 
نال الدكتور يوسف الكثير من الأوسمة والجوائز التقديرية ومنها:
جائزة الدولة في [[أدب|الأدب]] عام [[1975]]م، وأختير أفضل شخصية أدبية على مستوى الجمهورية المصرية لعامي [[1998]]م، و [[1999]]م.
وكان عضوا بمجمع [[اللغة العربية]] وكتب الكثير من المقالات دفاعا عن [[اللغة العربية]]، وشن هجوما شديدا على الذين يصفون [[اللغة العربية]] بالجمود وإنها لا تستوعب العلوم الحديثة، ولا مصطلحات الأكتشافات المتطورة، وله الكثير من الأسهامات العلمية واللغوية.
 
أما عن خطر [[اللغة]] الدارجة العامية على لغتنا العربية فقال:
(إن استعمال العامية بصورة ظاهرة ومستمرة وفي جميع وسائل الإعلام وانتشارها في الجرائد والمجلات وتسربها إلى مجلات الأطفال تعد خطراً كبيراً على الفصحى ويضيف أن الدعوة إلى العامية يراد بها صرف العرب عن لغتهم وجعل الفصحى لغات متعددة وكان الانجليز يغرون الناس بالكتابة بالعامية وكانوا يقولون إن الفصحى هي السبب في تأخر المصريين).