حجر رشيد: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 15:
يظهر المرسوم في ثلاثة نصوص: النص العلوي هو اللغة [[اللغة المصرية | المصرية القديمة]] [[هيروغليفية مصرية|الهيروغليفية المصرية]]، والجزء الأوسط نص [[ديموطيقية | الديموطيقية]] ، والجزء الأدنى [[ اليونانية القديمة]]. لأنه يقدم أساسا نفس النص في جميع النصوص الثلاثة (مع بعض الاختلافات الطفيفة بينهم)، الحجر يعطى مفتاح الفهم الحديث ل[[هيروغليفية مصرية|لهيروغليفية المصرية]].
 
ويعتقد أن الحجر قد تم عرضه أصلا ضمن [[معبد مصري | معبد مصري]]، وربما بالقرب من [[صا الحجر]]. ربما كان قد نقل خلال [[المسيحية المبكرة | المسيحيين الأوائل]] فى [[العصور الوسطى | العصور الوسطى]]، وكان يستخدم في نهاية المطاف كمادة بناء في بناء [[طابية رشيد]] بالقرب من مدينة [[رشيد | رشيد]] (رشيد) في [[دلتا النيل]]. تم اكتشافه هناك في عام 1799 على يد جندي يدعى [[بيير فرانسوا بوشار]] من [[نابليون]] [جيم [الحملة الفرنسية [في مصر وسوريا | بعثة إلى مصر]]. وكان هذا اول المصرية القديمة [[نقش ثنائي اللغة | نص بلغتين]] تعافى في العصر الحديث، وأنها أثارت اهتمام الجمهور على نطاق واسع مع قدرته على فك هذه اللغة القديمة غير مترجمة سابقا. [[Lithography|Lithographic copies]] and [[plaster cast]]s began circulating among European museums and scholars. Meanwhile, [[British Army|British troops]] defeated the French in Egypt in 1801, and the original stone came into British possession under the [[Capitulation of Alexandria (1801)|Capitulation of Alexandria]] and was transported to London. It has been on public display at the [[British Museum]] almost continuously since 1802. It is the most-visited object in the British Museum.