أندريه ماري أمبير: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من 105.157.26.68 إلى نسخة 17695539 من Rtk Syr Usa.
سطر 29:
خلال الثورة استقر هو وأباه في [[ليون]] متوقعين انهم سيكونون في أمان داخل المدينة. على غير المتوقع, بعد أن حدثت الثورة في المدينة ثم أخذ الأب كضحية وتم إعدامه. موته هذا كان صدمة كبيرة على أمبير.
 
في سنة 1796 قابل [[جولى كارون]], ابنة حداد بقرب [[ليون]], وتفجرت مشاعر بينهم. وتزوجا في عام 1799. وبدءا من عام 1796 تقريبا أعطى أمبير دروسا خصوصية في ليون في [[رياضياترياضة|الرياضياتالرياضة]] و[[كيمياء|الكيمياء]] و[[لغة|اللغات]]; وفي عام 1801 تم نقله إلى بورج كمدرس في [[فيزياء|الفيزياء]] والكيمياء، وترك زوجته المريضة وابنه الصغير في [[ليون]]. ثم ماتت في يوليو 1803, مما أزّم أمبير بقية حياته. أيضا في عام 1804, تم تعيين أمبير مدرسا للرياضيات في مدرسة [[ليون]].
 
اعتاد أمبير أن يقول وهو في الثامنة عشرة من عمره "في خلال ثمانية عشر عام وجد نقاط تحول حياته, تتويجه الأول, قراءة قصيدة [[توماس]] لمدح [[ديسكارتس]], ومشاركته في احتفال [[سجن الباستيل|الباستيل]]... في يوم موت زوجته كتب اشعار من [[مزمور|المزامير]], والمصلى, ربى, رب الرحمة, اجمعني في الجنة مع الذين منعتني من حبهم على الأرض. ضايقته أحزان جدية في ذلك الوقت وجعلته غير سعيدا. بعدها لجأ لقراءة [[الإنجيل|الانجيل]] وإلى الآباء في الكنيسة.