أبو المعالي الجويني: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديل معلق واحد من Ahmed1684 إلى نسخة 17608047 من BiKaz.: جملة تعريفية أشهر من أن تحتاج إلى طلب مصدر.
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت التصانیف المعادلة (25) +ترتيب (۸.۶): + تصنيف:مسلمون إصلاحيون
سطر 11:
| الفقه = [[شافعية|شافعي]]
| العقيدة = [[أهل السنة والجماعة|أهل السنة]]، [[أشعرية]]
| اهتمامات رئيسية= أصول الفقه <br /> الفقه <br /> [[علم الكلام]]
| تأثرات =
| تأثيرات = [[أبو حامد محمد بن محمد الغزالي|أبو حامد الغزالي]]
سطر 37:
وبدأ إمام الحرمين كتابه في مسائل الكلام بإثبات حدوث العالم للتدرج بالقارئ إلى وجود المحدث، وهو الله تعالى، مع شرح المصطلحات الكلامية، ثم انتقل إلى الكلام عن الله تعالى وصفاته، مبتدئا بالصفات الواجبة لله تعالى كالقدم ومخالفته للحوادث، بأنه ليس جسما، وهنا يرد على دعاة [[مجسمة|التجسيم]] و[[مشبهة|التشبيه]]، ثم يرد على [[النصارى]].
 
وينتقل إلى باب العلم بالوحدانية واثبات الصفات المعنوية الواجبة لله تعالى، وأنه حي، مريد، عالم، قادر، سميع، بصير، متكلم، ويفصل الحديث عن مسألة كلام النفس، وعن كلام الله تعالى في [[القرآن]]، وتعرض للرد على [[الجهمية]]، وناقش أقوال [[المعتزلة]] وبين حقيقة الكلام ومعناه... ثم تناول بقية مسائل العقيدة والإيمان فبدأ بإثبات النبوات وتأييدها بالمعجزات، وخصص القول في إثبات نبوة [[محمد]]، ثم عاد للكلام عن أحكام الأنبياء عامة وعصمتهم.
 
وختم الكتاب بالحديث عن الإعادة بعد الموت، وجمل من أحكام الآخرة، وفصل في الجنة والنار، والصراط والميزان والحوض، والثواب والعقاب، والشفاعة ومعنى الإيمان وزيادته ونقصانه... ليختم بالقول في [[الإمامة]] التي يذكرها أكثر العلماء في أصول الدين، مبينا أن: "الكلام في هذا الباب ليس من أصول الاعتقاد"، وأن الإمامة تتم بالاختيار ولم يرد نص في تعينها لأحد، إلا إذا توفرت فيه الشروط والبيعة، مقررا إثبات إمامة [[أبي بكر]] و[[عمر بن الخطاب|عمر]] و[[عثمان بن عفان|عثمان]] و[[علي]]، ومحذرا من الطعن في [[الصحابة]] والافتراء عليهم.<ref>الجويني لمحمد الزحيلي، ص: 100-102.</ref>
سطر 45:
* وقال تلميذه [[عبد الغافر الفارسي]]: "إمام الحرمين، فخر الإسلام، إمام الأئمة على الإطلاق، حبر الشريعة، المجمع على إمامته شرقا وغربا، المقر بفضله السراة والحداة، عجما وعربا، لم ترى العيون مثله قبله، ولا ترى بعده، رباه حجر الإمامة وحرك ساعده السعادة مهده، وأرضعه ثدي العلم والورع، إلى أن ترعرع فيه وينع، أخذ من العربية وما يتعلق بها أوفر حظ ونصيب، فزاد فيها على كل أديب، ورزق من التوسع في العبارة وعلوها ما لم يعهده من غيره..".<ref>طبقات الشافعية الكبرى: 5/174.</ref>
* وقال الإمام [[الإسنوي]]: "إمام الأئمة في زمانه وأعجوبة دهره وأوانه".<ref>طبقات الشافعية للأسنوي 1/409.</ref>
* قال الشيخ [[أبو إسحق الشيرازي]]: تمتعوا بهذا الإمام فإنه نزهة هذا المكان (يعني إمام الحرمين).
* قال له مرَّة: يا مفيد أهل المشرق والمغرب، لقد استفاد من علمك الأولون والآخرون.
* قال الشيخ [[أبو عثمان الصابوني]] : صرف الله المكاره عن هذا الإمام، فهو اليوم قرة عين الإسلام.
سطر 102:
{{شريط بوابات|أعلام}}
 
[[تصنيف:وفيات 1066]]
[[تصنيف:مواليد 994]]
[[تصنيف:علماء دين سنة]]
[[تصنيف:أئمة الحرم]]
[[تصنيف:مواليد 419 هـ]]
[[تصنيف:مواليد 1028]]
[[تصنيف:وفيات 478 هـ]]
[[تصنيف:وفيات 1085]]
[[تصنيف:أشاعرة]]
[[تصنيف:وفيات 1085أصوليون]]
[[تصنيف:شافعية]]
[[تصنيف:علماء دين سنة]]
[[تصنيف:متكلمون مسلمون]]
[[تصنيف:مسلمون إصلاحيون]]
[[تصنيف:مواليد 1028]]
[[تصنيف:مواليد 419 هـ]]
[[تصنيف:مواليد 994]]
[[تصنيف:نيسابوريين]]
[[تصنيف:أصوليونوفيات 1066]]
[[تصنيف:وفيات 10661085]]
[[تصنيف:وفيات 478 هـ]]