حسين علي المنتظري: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت التصانیف المعادلة (25) +ترتيب (۸.۶): + تصنيف:شخصيات الثورة الإسلامية الإيرانية
لا ملخص تعديل
سطر 19:
}}
 
آية الله '''حسين علي منتظري''' ([[1922]] - [[19 ديسمبر]] [[2009]])<ref>[http://arabic.farsnews.net/newstext.aspx?nn=8809300200 تشييع جثمان المنتظري في قم]، وكالة أنباء فارس.</ref>، مرجع دين [[إيران]]ي، فيلسوف، برع في عديد من العلوم الإسلامية، لاسيما في الفقه، فيعد كتابه في الزكاة، ثاني أقوى كتاب استدلالي فقهي بعد كتاب الزكاة لآية اللـه السيد محمود الهاشمي الشاهرودي، كما أنه من المشاركيين في [[الثورة الإسلامية في إيران]]. وحكم عليه [[عقوبة الإعدام|بالإعدام]] في عهد [[محمد رضا بهلوي|الشاه]] سنة [[1975]]، لكن تم إطلاق سراحه بعد ثلاث سنوات. عينه [[روح الله الخميني|الخميني]] نائباً للمرشد الأعلى، لكن تم عزله بسبب تخبطهمعارضته السياسيالسياسية ودفاعه عن صهره الإرهابي الذي قامتتهمه السلطات انذاك بقيامه باغتيال مراجع الدين في إيران سنة [[1988]], ثم أرسل ثلاث رسائل اثنتين منها إلى [[روح الله الخميني|الخميني]] وجه فيها انتقاداته الحادة له ولنظامه لاتباعه أحكام الإسلامفردية والعدلوتفرده الإسلاميبالسلطة في قضية صهر المنتظري الإرهابيونقدها ونقدهاللاذع وأراد صوغ البلد إلىللخميني البلبلةوتفرده والفتنة،بالسلطة ففرضت عليه الإقامة الجبرية المؤقتة في منزله بمدينة [[قم]]، إلى أن رفعت عنه تماماً.<ref name="الجزيرة">[http://www.aljazeera.net/NR/exeres/FA9C293B-653E-4DFB-98A5-387884E77F27.htm آية الله منتظري]، الجزيرة نت.</ref>
 
وكانت مواقفه المستقلة أكسبته الكثير من الشهرة وزادت أتباعه بشكل ملفت. وقد كان كسر عزلته السياسية {{حقيقة|ليصوت ل[[مير حسين الموسوي]] في [[الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2009|الانتخابات الرئاسية]] لعام [[2009]]}} ويؤكد على ضرورة الخضوع لإرادة الشعب. وهو من الداعمين ل[[مير حسين الموسوي]] في اعتراضه على نتائج [[الانتخابات الرئاسية الإيرانية 2009|الانتخابات سنة 2009]].