كمال إبراهيم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏وفاته: اضافة
سطر 16:
 
==من شعره==
قصيدة في وصف الرسولالنبي ويوم[[محمد بن عبد الله|محمد]] في يوم مولده قال فيها:
 
مـحـمد[[محمد بن عبد الله|محمد]] صفوة الدنيـا ومنقذهـا ... وواحد الخلق من عجم ومن [[عرب]]
 
قد كان من سبحـات الطهر نشأته ... فذكره قبله قد جاء في الكتبال[[كتب]]
 
الوحـي يهبط بالآيات محكمـة ... والكـونو[[الكون]] من رهبـوت [[الله]] في رهـب
 
من للرسالة يوفي حق صاحبها ... يفنى المداد وما في [[الأرض]] من [[كتب]]
 
طلبت وصفك فيما جئت أنظمه ... فما أجابت قوافي [[الشعر]] مطلبي
 
أناشد الكلم الباقي فيعجزني ... أنا العيي فما أرضى لكم أدبي
سطر 40:
إلى قوله:
 
لقد اضعنا حدود [[الله]] عن سفه ... ومن يضيع حدود [[الله]] يحترب
 
نوازل الغرب قد هاضت جوانحنا ... فنحن ما بين مصروع ومنتحب
 
في كل يوم لنا مأساة [[أندلس]] ...تسربل [[الأرض]] منهم بالدم السرب
 
حتى [[الصهاينة|الصهايين]] راموا دولة لهم ... تشاد في معقل [[الإسلام]] والعربو[[العرب]]
 
هذي مآتـمـنا في الشرقال[[شرق]] قائمـة ... والغربوال[[غرب]] أعراسه مـمدودة الطنب
 
ما أن تعود لنا في [[الأرض]] سيرتنا ... حتى نجدد شعبا غير منشعب
 
يضمه [[الدين]] والخلاق في رحم ... ويجمع [[السيف]] بين القوم في النسب
 
==وفاته==