أحمد القبانجي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
←‏دراسته: تم تصحيح خطأ مطبعي
وسمان: تحرير من المحمول تعديل في تطبيق الأجهزة المحمولة
الرجوع عن 3 تعديلات معلقة إلى نسخة 15068276 من MenoBot: كلام غيرمحايد(وهذا ديدن المتدينين بشكل عام) كلام غيرمحايد
سطر 19:
== دراسته ==
 
درس في الحوزة الدينية في [[النجف]] منذ عام 1974 حيث درس الفقه والأصول على أساتذتها وغادر [[العراق]] عام 1979 في عهد [[صدام حسين]] إلى [[سوريا]] و[[لبنان]] واستقر في [[إيران]] حيث درس في [[قم]]، وتبلور فكره أثناء وجوده في إيران، وعاد عام 2008 إلى العراق. وهو يواصل نشاطه الفكري منذ ذلك الحين، حيث قام بتقديم العديد من المحاضرات والكتب الفكرية و هووهو مستمر في ذلك حتى الآن.
 
تأثر أحمد القبانجي بالفكر العرفاني غير انه سلك سلوكاً مغالياً فيه ولم يلتزم بما التزم به العرفانيون المسلمون اتباع ابن عربي ، بل اتجه بالعرفان إلى أصوله الغنوصية الاصلية ، وهو نفس المنهج الذي سلكه [[سروش]] وشبستري في إيران ، وهو قد تأثر بهما ، بل ويعتبر مترجماً لافكارهما. ولذلك تجده يغالي في الغنوصية ويعتبر النبوة مجرد تجربة شخصية والمعجزات انما تنبع من داخل الإنسان وليست من قبل الله تعالى. ولذلك فهو يرى انه ليست هناك كتب سماوية ولا انبياء بل هي جميعها تجارب بشرية.
سطر 41:
== خطه السياسي ==
 
حسب راي البعض، يسير القبانجي على خطى العديد من المسلمين الذين انحرفوا عن المسار الرئيسي للدين الصريح ليقتربوا من خط [[المستشرقين]]. وان نظرياته تثير تحفظ الشارع الإسلامي. لكن مشروعه يتضمن مسايرة الواقع المعاصر، فهو يدعو لليبرالية والعلمانية كمنهج متكامل اثبت نجاحه في دول الغرب. وبما أن الكثير من رجال الدين والمتدينين يؤمنون بالنصوص بعيداً عن الواقع فقد تمت محاربته والنيل منه في كل شاردة وواردة، حتى انه اتهم بالعمالة للغرب وهذا ديدن المتدينين بشكل عام.
 
== من كتبه ==