الإسلام في سيبريا: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط بوتة: تصحيح إملائي اعتمادا على هذه القائمة
SHBot (نقاش | مساهمات)
سطر 1:
{{مقالة غير مراجعة|تاريخ=سبتمبر 2006}}
 
 
== المحور الأول ==
 
[[سيبيريا|سيبريا]] تجاور إقليم وسط [[آسيا]] أو ال[[شينجيانغ|تركستان]] ، وكان من الطبيعي أن يتخد [[أسلمة|الدعاة المسلمون]] طريقهم إلى سيبريا ، منذ أن ساد الإسلام وسط آسيا ، فحاول الدعاة نشر الإسلام بين القبائل البدائية التي كانت تعيش في سيبريا ، وأمام قسوة الظروف المناخية في سيبريا استشهد هؤلاء الدعاة ، وعندما خضعت سيبريا للحكم الإسلامي في عهد (كوتشيم ) في سنة (978 هـ - 1570 م ) استقدم علماءالإسلام من [[بخارى]] لتعليم سكان سيبريا قواعد الإسلام .
 
== المحور الثاني ==
 
المحور الغربي القادم من [[قازان]] عاصمة جمهورية تتاريا السوفياتية حالياً ، فلقد قدم التجار منها إلى سيبريا ، وظل المحور نشطاً حتي بعد سقوط دولة كوتشيم خان ، ورغم احتلال روسيا القيصرية ظلت الدعوة الإسلامية في تقدم بين سكان سيبريا فيما بين نهري اترش واوب . ودأب علماء الدعوة الإسلامية على نشرها واستمر قدومهم من بخاري وسمرقند وقازان إلى سيبريا في عهد القياصرة .
 
== المحور الثالث ==