تلوث الغذاء: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
الرجوع عن تعديلين معلقين من 5.102.99.46 إلى نسخة 15456807 من MaraBot.
لا ملخص تعديل
سطر 115:
== ملوثات الغذاء الإشعاعية ==
 
تم تطوير تقنية [[إشعاع|تشعيع]] [[الغذاء]] في [[السبعينات]] من [[القرن العشرين]]، وذلك من أجل زيادة فترة عرض ثمار [[الفاكهة]] و[[الخضراوات]] من خلال قذف الغذاء [[أشعة جاماغاما|بأشعة جاماغاما]]، التي توقف عملية [[عفن|التعفن]] وتقتل البكتيريا الملوثة،<ref>[http://www.smebeam.com/food_ar.htm معالجة الغذاء (البسترة الباردة).] شوربيم الشرق الأوسط.</ref> وذلك من خلال تحديد مستويات مقدار التشعيع من واقع ما أفرزته جهود بحثية ذات العلاقة، فمن الممكن بهذه التقنية حفظ [[الأسماك]] -مثلاً- لمدة شهر كامل بحالة جيدة.<ref>[http://digital.ahram.org.eg/articles.aspx?Serial=238327&eid=933 الحفظ بالإشعاعات للقضاء علي ملوثات الغذاء.] الأهرام الرقمي، بتاريخ 22 يونيو 2010.</ref> إلا أن ذلك تعرّض لمعارضة كبيرة محذرة من مخاطر التلوث [[سرطان|بالسرطانات]] من ناحية، واحتمالات تحطيمها [[فيتامين|للفيتامينات]] من ناحية أخرى. مما أدى إلى تطبيق الأغذية المصنعة المعالجة إشعاعياً، مع الإشارة إلى ذلك ليكون للمستهلك الحرية في التعامل معها من عدمه.<ref>ستيفين نوتجهام، طعامنا المهندس وراثياُ، ترجمة: أحمد مستجير، الهيئة العامة المصرية للكتاب، القاهرة، 2005، صـ: 220.</ref>
 
== الهندسة الوراثية والتلوث الغذائي ==